الصفحه ١٦٤ : يسلكون دربا غير مطروق. ونفدت مئونتهم من الماء
بعد أن ساروا خمسة أيام فى الجبل على غير هدى ، فصح عزمهم على
الصفحه ٢٣١ : الدارجة عبارة لا محل لها هنا ، فكل تاجر يبيع بضاعة
بقدر ما يتاح له أن يغش المشترى ويرشو السمسار. وقد ألف
الصفحه ٢٠٢ : بربر أن
ينقذ الحمار من برائن المك نور الدين ، أما المك حمزة فكان صلبا لاتلين له قناة ،
وندم الرجل على
الصفحه ٢٧٧ : إن ابن صاحبى الدراوى القديم ، هذا الذى
أوصاه أبوه بى خيرا وشدّد فى الوصية ، هذا الفتى بلغ به التطاول
الصفحه ١٠٥ :
إنها تبدو أكثر
حيوية من نقوش طيبة ، وتتميز صور الحيوان على الأخص بالأمانة والدقة ، وتتضح أهمية
هذه
الصفحه ١٤٠ :
ظننت المهاجمين من
اللصوص ، فتهيأت للانضمام إلى أصحابنا العبابدة. وما إن صوبت بندقيتى إلى شيخ
الصفحه ١٩٤ :
إلى مصر ، ولكنها استطاعت بعد ذلك أن تهرب إلى دنقلة ، وهى اليوم تعيش بين أسرتها
بمقرات. على أن المصير
الصفحه ٢٧٠ : يشعرنى باستعداده للتفضل على بالجواب لوجه الله.
أما شراء (١) هذه المعلومات فأمر كان من شأنه أن يجعلنى حديث
الصفحه ٢٩٠ :
بالاشارة. وظهر لى أن حسانهن شاعرات كل الشعور بما حباهن الله من مفاتن ، ولكن كان
من الواضح أنهن ما عابثننا
الصفحه ٣٣٢ : لا خفاء فيه ، لذلك أمرته أن يقف منى بعيدا وإلا حملت عليه ، وهكذا استطعت
أن أعود أدراجى وألحق بالقافلة
الصفحه ١٨٨ :
الهدايا بين الحين والحين تدعيما لنفوذه بينهم. وهكذا ترى أن هذه الوجوه التى ينفق
فيها ماله لم تتح له ادخار
الصفحه ٢٢٢ : إلى سنار بعد عودته منها أن المك عرض مرة فرقة من الفرسان أمامه ، فطلب
إليه المبعوث أن يأذن له بعرض شى
الصفحه ٢٢٥ : على الأقل إذا لم تشأ أن
تشاركه طعامه ، أن تقول له «هنيا» جريا على عادة أهل البلاد. أما فى تركيا فهذه
الصفحه ٢٦٠ :
وليس من المستغرب
أن يبيع الجلاب أبناءه الذين ولدتهم له نساء زنجيات ، وفى كل يوم تسمع عن جلابة
الصفحه ٣٤٦ : محمد على استطاع الرجل أن يتودد إلى العثمانيين بما يعرف من تركية قليلة ،
وبعد أن استخدموه وسيطا بينهم