الصفحه ١١٦ : الإغريق معظم هذه المعابد إلى كنائس ، ولا يزال
فى كثير منها حفر الدفن الواسعة.
ومعبد القديس
لورنس المتهدم
الصفحه ١٧١ : بربر ومن إقليم إبريم متشابهين لونا فأطلقوا على
الشعبين اسما واحدا ، ومثل هذا دعاهم إلى الخلط بين أهل
الصفحه ٢٤٢ :
مجعدة. وفى باطن
أيديهم طراوة تميزهم عن الزنوج الخلص الذين تحس بأيديهم قاسية كالخشب.
ويؤثر الناس
الصفحه ٢٧٢ :
التى عاقته عن
بلوغ أقصى ما يصبو إليه من نجاح ، فكانت نصيحته التى محضنيها غير مرة أن أتوخى فى
هذه
الصفحه ٢٧٦ :
فلم أر عندهم من
الآلات غير «الطمبورة» ، وغير ضرب من المزمار مصنوع من ساق الذرة الأجوف ينبعث منه
الصفحه ٣٤١ :
عريضة. على أن الطريقة الأولى أمثل ، ذلك لأنه إذا اختل حمل جمل من جمالها أمكن
تنحيته عن الصف وإصلاح الحمل
الصفحه ٣٥٤ : الطبقات يستهجنون أشد الاستهجان ما يرويه الحجاج العائدون إلى أوطانهم عن
انحرافات الترك والأعراب.
الصفحه ٣٦٧ : يحيد عنها
الملاحون إلا إذا تهيأوا للعبور إلى البر المقابل. وجهل العرب بفنون الملاحة
يحملهم على السير
الصفحه ١٥٣ :
وهى مهمة لم أفلح
فى إقناع أحد الرفاق ـ حتى أفقر الخدم ـ فى أن يتولاها عنى ولو لقاء إشراكه فى
طعامى
الصفحه ٢٣ : من أسوان للدر قسمين : أولهما وادى الكنوز ـ ويمتد من أسوان
إلى السبوع ، وثانيهما وادى النوبة ـ ويشمل
الصفحه ٥٧ :
ووادى دنقلة الذى
عنده ينتهى الكلام باللغة النوبية يمتد مسيرة خمسة أيام إلى الجنوب على جانبى
جزيرة
الصفحه ٨٧ :
ويستطيع المسافر
أن يسلك دربا قصيرا فى الجبل من الدر إلى أسوان ، ولكننى آثرت السير مع النهر ،
ورأيت
الصفحه ٨٨ : علو الواحد
منها عشر أقدام ، ويبعد الواحد عن أخيه سبع خطوات ، ووجهاهما إلى النهر ، ويتصل
ظهراهما بعمود
الصفحه ٩٨ : عليها المعبد المذكور حرف حسين.
وإلى الشمال من
قرشة يضيق الشاطىء كثيرا ، وقد ركبنا فوق الجبل الصخرى
الصفحه ١٠٥ : . فقد حمل فرعون ألويته إلى بلد تسكنه الأسد والزراف
والقردة والفيلة ، وهى حيوانات لا تعيش فى النوبة أو