الصفحه ٣٠١ : ذبل.
كانت وجهتنا شرق
الجنوب الشرقى ، وفى الصباح انفصل عن القافلة بعض الرفاق واتخذوا سمتهم إلى أقصى
الصفحه ١٩٠ : ، وليحسب نفسه سعيدا إذا وفق إلى الكشف عن نفر بينهم يمكنه
أن يثق بهم ويطمئن إليهم بعض الاطمئنان ويستعين بهم
الصفحه ٣٦٨ :
الذاهبة من سواكن
إلى مخا تسير عادة محاذية للساحل الإفريقى راسية فى مرفأ من المرافىء كل مساء حتى
الصفحه ٣٢ : . وكان طريقنا حتى الآن يتجه إلى الجنوب الغربى تماما ،
أما بعد ذلك فقد انحرف غربا. وبعد خمس ساعات ونصف
الصفحه ٨١ : يقل ارتفاعه
واقفا عن خمسن وستين قدما إلى سبعين. وطول أذنه ياردة وأربع بوصات. وعلى جدار
الصخرة فى وسط
الصفحه ١٤٥ : بئران عميقتان لا بأس بمائهما.
كانت معاملة رفاقى
لى مذ رحلنا عن دراو تنطوى على الإغفال بل قل على
الصفحه ١٦٧ : للريح ، وأفلت زمامه من
يدى فسقطت سقطة مؤلمة ، ورأيتنى عاجزا عن تبين الطريق ولو إلى خطوات ، فلزمت مكانى
الصفحه ١٧٩ : الحساء ولحم البقر المشوى لفقراء كثيرين
فى فناء الدار ، أما أطيب اللحم فقد جىء به إلى أصحاب إدريس.
حدثت
الصفحه ٢٤١ :
بعد أن قطع طريق
القوافل المباشر من سنار إلى كردفان بفعل غارات عرب الشلك وسرقاتهم عند عبور
القوافل
الصفحه ٣٠٨ :
ولا تفتأ متنقلة من شهر إلى شهر حتى يجف الكلأ وتحرقه حرارة الشمس ، وفى غضون ذلك
يزرع ساكنو القرية الأرض
الصفحه ٣٧٤ :
فى عربية ركيكة.
وأضحكنى كثيرا ما رواه عن أسفاره فى أوربا وعن مشاهداته فى انجلتره وعن عادات
أهلها
الصفحه ١٦٦ : هذا الصباح حطاما من بيض
أنثاه ، كذلك رأيت عظايا كبيرة الحجم يبلغ طولها على الأقل قدما من الرأس إلى
الصفحه ٢٥٥ :
ذلك أننى لم أر
بينهم عاجزا عن التفاهم بالعربية ، وجل الأرقاء المجلوبين من دارفور وكردفان على
شى
الصفحه ٢٦٢ : معاملتهم. وأسوأ ما
يشينهم عناد لا سبيل إلى ردهم عنه ، وخيلاء وصلف فى الطبع ، وفى كثير منهم حقد
قتّال وولع
الصفحه ١٢٨ : ، حسب تقديرى ، مائة ألف نسمة.
***
وإلى القارىء نبذة
أضيفها عن البدو الذين يقطنون الجبال الواقعة بين