الصفحه ٢٧٨ :
وإذا هو يبعث إلىّ
بالعشاء الفاخر مرات ، ويعرب لى عن أصدق أمانيه فى أن نلتقى ثانية بمصر فى صفاء
وود
الصفحه ٢٧٩ : فى البحث عن قريب لى
قد انقطعت أخباره عنى ، ولكنى الآن أضفت إلى ذلك أننى إزاء ما لقيت من مشاق السفر
الصفحه ١٣٥ : ثانيهما جريا على عادة التجار النوبيين الذين يسافرون إلى بلاد الزنج على
حمير يبيعونها فيها ثم يعودون راكبين
الصفحه ٢٠٥ : وأكلها. ويحتكم القوم
إلى الفقيه فى سرقاتهم ، وليس عسيرا عليه أن يأتى بالعجب العجاب فى الكشف عن سر
هذه
الصفحه ٢٧٥ :
لا تشوبها شائبة
مغربية ، وهو ما استرعى التفاتى بنوع خاص ، وهو يدعو إلى الترجيح بأن أصلهم من
الشرق
الصفحه ٣١٦ : كان الرجل مخلصا لى وفيا ، لأنه كان يعجز عن ضمان سلامتى أكثر من يوم واحد ،
أعنى لغاية حدود قبيلته
الصفحه ١٢٧ : ء
معتوقات دفعتهن الفاقة إلى احتراف الفحشاء. ويستهجن النوبيون أشد الاستهجان تلك
الرذائل والشهوات البغيضة التى
الصفحه ٦٢ : يصلح لمثل هذا المشروع ، وهى تبعد عن مقرهم الحالى مسيرة
اثنين وعشرين يوما ، أربعة منها عبر الصحراء إلى
الصفحه ١٠٨ :
أما معظم إخوانهم
فقد لاذوا بالفرار أو قتلوا. وما زالوا يدعون «أولاد النصارى» إلى اليوم وعلى
الضفة
الصفحه ١٢٩ : والغدر ، فهم غير جديرين بالانتساب إلى الأصل العربى الذى
يعتزون به. ولا يتورع الرجل منهم عن الحنث بأى يمين
الصفحه ١٧٠ : إلى بيت صديق لخلو القرية من خان يأوى إليه
المسافرون ، فلا مندوحة للتجار إذن عن أن يحلوا ضيوفا على أهل
الصفحه ٢١٩ : ، فثمن الواحد منها من
نصف ريال إلى ريال. وهى فى الأجواء الباردة ـ حتى جو سوريا ـ تصبح قصمة وتتشقق
وتفقد
الصفحه ٢٤٤ : .
الجلد. فى سنار
خير مصانع الجلد قاطبة من دارفور إلى البحر الأحمر. ويظهر حذق صانعيه ومهارتهم فى
رحال الإبل
الصفحه ٢٦٩ : براون قد سبقنى إلى تفصيل القول عن جغرافية هذه الأقطار. أما الأقطار
الواقعة إلى الجنوب من شندى ، وإلى
الصفحه ٢٩٣ :
، وقد لحظت بعد ذلك فى طريقنا إلى التاكة أن مقدار الهبوط كان على الأقل قدما. ولا
تعلو ضفافه عن خمسة