الصفحه ٤٩ : فى نيتى أن أعبره عند
رجوعى من المحس لأرتاد الجزيرة ، ولكننى منيت بالفشل كما سيرى القارىء. ذلك أنه لا
الصفحه ٨٠ : ، ويلوح أن
معبد أبو سمبل كان المثال الذى على غراره بنى معبد الدر ، وهو فى رأيى أقدم منه
كثيرا. ولا شك فى
الصفحه ١١ :
أن للجبال على ضفتيه فصلا مطيرا منتظما. وقدم لنا مضيفنا فى أبو هور هذا المساء
«العصيدة» وهى سنابل خضرا
الصفحه ٨٦ : شرفة مبلطة ، وقد بنى الإغريق قبة على البهو. وفى رأيى أن هذا هو المعبد
الذى ذكره نوردن Norden وقال إنه
الصفحه ٢٠ : أن كل الآثار الهامة تقوم
على الضفة الغربية. ولعل قدماء المصريين كانوا أشد تدينا وتعبدا لآلهتهم
الصفحه ٧٢ : الباكر تحمل قدرا من اللبن
هدية من أمها. ويجدر بى أن أذكر أن دليلى كان من معارف هذه الأسرة ، وإلا لما
الصفحه ١٤٥ : الامتهان والازدراء. ولست أشك فى
أنه لم يدر بخلدهم قط أننى أوربى ، بل حسبونى تركى الأصل ـ من تركية أوربا أو
الصفحه ١٧٧ : يختمر العجين فى أثنائها ويحرف طعمه دون أن يضيفوا إليه خميرة ، ثم
يقرصونه بعد ذلك رغفانا صغيرة على لوح من
الصفحه ٢٧٤ :
على السواء ، أو
الفضل فيه لخلاف فى المناخ نفسه. ولكن ليذكر القارىء أن شندى أعلى كثيرا من
الصعيد
الصفحه ٨ : كل قرية على حدة.
وثمة قرى كبيرة قليلة العدد ، ولكنك أنى سرت صادفت نجوعا من خمسة بيوت أو ستة تقوم
الصفحه ٢٧ : وجزائره من الدر حتى
المحس ودنقلة جنوبا ، حيث يقال إن عددهم هناك يفوق عددهم فى النوبة. وهم رقاق
الحال
الصفحه ٩٨ :
، أما قرشة غرب فآهلة بالسكان.
٢٨ مارس ـ بعد أن
ركبنا ساعة ونصفا على الشاطىء الضيق جئنا وادى غربى دندور
الصفحه ١٨٣ : يربون البقر للبنه ، وأهم من لبنه عندهم لحمه ،
وقليل منه يستخدم لإدارة السواقى.
أما إبلهم فمن
أنجب
الصفحه ٢٤٨ :
بمكانتهم ، وبعض البن ، وأهم من هذا كله «الريش» أو الخرز من العقيق الهندى. ويقال
إن العملة التى يتداولها أهل
الصفحه ٣٠٨ : الطين ، وهى شبيهة بأكواخ
الوادى ولكنها دونها حجما. على أن أكثرهم ـ حتى من سكن منهم القرى ـ يفضل تعريشة