الصفحه ١٢٠ : الجنود الترك إلى النوبة ثانية ،
وأكرهوا الفلاحين على دفع الضرائب جمالا بدلا من الغلال. وما إن رحلوا عن
الصفحه ١٦٤ : راكبيها ، فطلب إلى رفاقه أن يشدوا وثاقه إلى رحل أقوى جماله
لئلا يسقط عن ظهره إعياء ، وهكذا فارقهم ووكل
الصفحه ٢٧٧ : ، وتعرفت إلى بعض الفقهاء ممن قد أحتمى بهم من شر رفاقى الدراويين الذين
لم يكفوا عنى سفاهتهم أينما لقونى. بل
الصفحه ٦٧ : عرجا يعجزه عن المشى الحثيث ، وتبينت أنه يرمى من وراء هذا
الإبطاء إلى أن يتيح لجند محمد كاشف أن يلحقوا
الصفحه ٣٦٠ :
الرقباء. هنالك عظم قدرى فى عين يمك. فبدأ يخشى بأسى ويخاف مغبة ما قد أنقل إلى
الباشا عن مسلكه وحكمه فى
الصفحه ١١٨ : النوبيين فأقرب إلى السواد وهم مستقلون عن حكام
النوبة الذين يحسدونهم أشد الحسد ، وكثيرا ما يشتبكون معهم فى
الصفحه ١٤٣ :
مورق ، وكثيرا ما تصل ماشية البدو إلى حالة يرثى لها إذا نكبت بغارات الجراد.
٧ مارس ـ خرجنا من
الوادى
الصفحه ٥٤ :
لأن الزائرين لم
يستطيعا أن يعللا وفودى إلى هذه الأصقاع النائية تعليلا مقنعا وعاد حسين كاشف إلى
الصفحه ٣٢٨ :
الطريق عادة.
وأعود بالقارىء
الآن إلى حديث الرحلة فأقول إننا عبرنا هذا الصباح مفازة من أرض منبسطة ، وبعد
الصفحه ٢٧١ :
ولقد جمع مستر
براون خلال العامين اللذين أقامهما بدارفور معلومات ثمينة عن بلاد الزنج المحيطة
بهذه
الصفحه ١٥ : الجبال ومكثا مع العرب بعد رحيل زملائهم من البكوات إلى دنقلة ، معللين النفس
بالعودة إلى مصر إذا تغيرت
الصفحه ٢٥٢ :
لقد أفضت فى
الحديث عن التجارة لأنها عصب الحياة فى هذه البلاد. ولن تجد من القوم أسرة واحدة
لا صلة
الصفحه ١٥٦ : هذا الطريق أوفر منه فى طريق القوافل من حلب إلى بغداد أو من دمشق إلى المدينة
المنورة. وقد لا يبعث
الصفحه ٨٥ :
سنقطعها أو بذكر
الأماكن التى يجب أن نحط فيها للمبيت. وكنت إذا سألته عن ذلك أجابنى بقوله «الله
يسهل
الصفحه ٢٠٠ : الخط يشير إلى رمال الصحراء. وصادفنا فى
طريقنا كثيرا من المسافرين يركبون الخيل أو الهجن ونساء وأطفالا