الصفحه ٣٨٨ : ، ٢٧٨ ، ٢٨٣ ٢٩٠ ، ٣٥٦ ،
٣٥٧ ، ٣٧١ ، ٣٧٧
عبد الرحمن بك
المنفوخ ١٩٤
عبد الله
المجذوب ٢٠٥
عبد الله بن
الصفحه ١١٣ : أن
معبد دبود قد بنى فى بدء اضمحلال الفن المصرى ، فأعمدته ونقوشه تحكى أعمدة فيله
ونقوشها ، ولكن شتان
الصفحه ١٣٦ : بالحديد فأصبح سلاحا للقتال ومدقا للبن على السواء ، وكنت أحمله معى أنى سرت
جريا على عادة
الصفحه ٤١ : وادى حلفا ،
فأصبح العنصر الغالب عليه الآن هو الحصى الأشهب grauwacke
والحجر الأخضرgrunstein. وتنتشر هذه
الصفحه ٢٤٣ : الأبنوس إلى مصر
، فمصر تستورده من جدة. على أننى فهمت أن شجره ينمو فى الصحارى الملاصقة لدارفور
غربا.
البن
الصفحه ١١٧ :
ويقول رواتهم إن
النوبيين الحاليين أصلهم من بدو جزيرة العرب (١) الذين غزوا هذا القطر بعد انتشار
الصفحه ٧٣ : الأعمدة ناقصة نقصا ظاهرا ، وما كمل منها كان خشن الصنعة
رديئها. وفى الجدار قسم يبدو أنه بنى فى عهد غير
الصفحه ١٤ : أن هذا السور الملاصق للنهر قد بنى ليكون حصنا ،
وتلال الأنقاض الكبيرة المتخلفة من المدينة القديمة تمتد
الصفحه ٢٦٧ : المسلمين ودفع طغيانهم.
فالأمل فى خلاص هؤلاء السود ليس معقودا إذن بمعونة الشعوب الأجنبية ، بل إن السود
الصفحه ٣٧١ : إلى سواكن والذى تقع عليه الآبار. وللضريح
منزلة كبيرة عند المصريين ، وقد بنى أحد بكوات المماليك فوقه
الصفحه ٦٢ :
أسرة الزبير إلى
المماليك ضد الشايقية ، فى حين قصد مصر أخوه المدعو طبل بن الزبير ملتمسا مددا من
الصفحه ٢٣٦ : الإفلاس ، وهم يعدون تجارة الرقيق أو «التسبب فى لحم بنى آدم»
كما يسمونها تجارة خسيسة لا تشرف صاحبها. على أن
الصفحه ٢٩٣ :
ويتصل عطبرة
بالمقرن على مسيرة يومين من هذه القرية ، وبعدها يسمى الملتقى بالمقرن. ويقال إن
منبع
الصفحه ١٧٤ :
ونساء بربر ـ حتى
المنتميات منهن للطبقات العليا ـ يمشين سافرات ، وكثيرا ما ترى صغار البنات عرايا
الصفحه ٣٧٥ :
الأشهب. وأنفقنا
الصباح كله فى المساومة على شراء اللبن ، فبعد أن شربت النوق حلبها أصحابها ووضعوا