الصفحه ٥٩ : ساعة إلى
أربعين. وأهم هذه البلاد قرى غوشابى ومروى ، ويقع البلدان على النيل يواجه الواحد
منهما الآخر
الصفحه ٧٧ : عندهم فى الليل بعد
مسيرة اثنتى عشرة ساعة. واحتفلت بعودتى سالما إلى شمال النوبة ، فابتعت من العرب
حملا
الصفحه ١١١ : إلى أسوان. ويقع الطريق من السيالة على سهل رملى فيه تلال منعزلة من
الجرانيت تفصله عن النهر. وعلى الضفة
الصفحه ١٣٠ :
فيبلغون دنقلة
وطريق سنار ، ومن تحتهم إبل لا تضارعها فى صلابتها إبل من شواطىء البحر المتوسط
إلى
الصفحه ٢٣٦ : التجار الدناقلة. وكان الباشا إلى عهد قريب قد حظر
التجارة المباشرة بين صعيد مصر ودنقلة ، فكان التجار
الصفحه ٢٤٠ : أسواقه هى راس الفيل ، وهى محط على
طريق القوافل من سنار إلى غندار ، وتبعد عن سنار مسيرة أربعة أيام. ويتردد
الصفحه ٢٥٧ :
ما يقرب من مائة
وخمسين غلاما. وقبل عامين أمر محمد على بخصى مائتى غلام من دارفور أهداهم إلى
الباب
الصفحه ٢٥٨ : الصحراء ـ فى طريقهم إلى نهاية الرحلة ـ حتى يتنكر لهم
سادتهم وبرخوا العنان لشراستهم وتوحشهم ، لأنهم يعرفون
الصفحه ٣١٠ :
وهذا أدعى إلى
الدهشة لأنه نقيض ما ألف البدو ، فالبدوى يعنى أشد العناية بحاجات الغريب ، ويبدو
أن
الصفحه ٣٧٠ : فى راحة ودعة. وكان النوتية لا يكفون عن سرقة زاد
هؤلاء الحجاج المساكين ومائهم ويحشدونهم فى مكان ضيق
الصفحه ١٧٣ : عنه الحشرات فيما يقولون. ويفرشون بالحصير الجزء الداخلى
من الغرف التى تنام فيها النساء ، وكذلك الحجر
الصفحه ٨ : فبراير ـ واصلت
سفرى ملتزما ضفة النهر الشرقية. والطريق إلى الدر مأمون لا خوف فيه على المسافر ما
دام فى
الصفحه ٩٣ :
وطول البهو عشر
خطوات وعرضه سبع ، وسقفه من الكتل الحجرية الضخمة التى لا يقل طول الكتلة منها عن
خمس
الصفحه ١١٥ : للدليل ، ووضعت
محفظتى فى عمامتى ، ثم سبحت إلى الجزيرة. وما إن وطئتها قدماى حتى أسرع القارب
خلفى. وما كان
الصفحه ٢٠٢ : القيظ ، لا يلبس إلا
وزرة مشدودة إلى حقويه ، وشعره ملطخ بالدهن ، وفى ركابه من الرقيق ستة أو ثمانية ،
يحمل