الصفحه ٣٣٤ :
الدرب الغربى الواصل إلى سواكن وهو واقع على سلسلة الجبال نفسها. ورأينا غزلانا
وأرانب جبلية ، أما الهجير
الصفحه ٩ :
وفى الليلة
السابقة لوصولى دهميت ، جاءنى نوبى فى ساق الجمل يشكو إلىّ ظلم داود وطغيانه. ذلك
أن داود
الصفحه ٣٤ : لا صنعة فيه ، ونقوشه الهير غليفية شبيهة
بنقوش معبد الدر. وعلى الضفة المقابلة يقوم إلى الشمال قليلا
الصفحه ٤٤ : وحوله هبات من الأوانى
الخزفية والحصر وقطع القماش الصغيرة. وأهل سكوت يحجون كثيرا إلى هذا الضريح ، ولم
الصفحه ٨٢ : موضعى تحتهم أن أفهم الحكمة فى وجودهم. وارتفاع الواحد منهم
زهاء ست أقدام. وفى وسعى أن أحكم ـ استنادا إلى
الصفحه ١٥١ : ركعتين إلى
جواره. وفيما هم يرحلون عنه نثروا عليه قربانا من الذرة وغيرها ، وملأوا جرة ماء
كان قد تركها عند
الصفحه ١٩٩ :
بعد أن سوينا
حساباتنا كلها فى بربر بارحناها عصر السابع من إبريل وقد تناقص عدد الركب إلى
الثلثين
الصفحه ٢٠٣ : . وعلمت أن أخا المك حمزة ذهب مؤخرا إلى سواكن فى طريقه إلى شبه جزيرة العرب
، وصحب معه عددا من الرقيق والخيل
الصفحه ٢٣٧ : لا سيما فى أسيوط حيث يبتاع الكثير
منهم بضاعتهم. ومن اليسير على القارىء إذا راجع ما ذكرت عن أثمان
الصفحه ٢٣٩ : سنوات ، وأخذ سلاسى الهدايا المرسلة إلى الملك ، وأهدى الباشا عوضا
عنها قميصا أبيض من الكتان (وهو ردا
الصفحه ٢٤٦ : التى لا تبعد حدودها الشمالية عن حدود دنقلة أكثر من ستة
أيام على ما علمت.
وإذا وصلت قافلة
كردفانية إلى
الصفحه ٢٧٣ : هذا عن طبيعة هذه الأمطار وأنا مصعد مع النيل فى رحلتى إلى
دنقلة. كذلك يسقط المطر فى جميع فصول السنة على
الصفحه ٣١٢ : على صدره ، أما ظهور أكثرهم فتحمل ندوبا كبيرة يبدو أنهم فخورون بها. ويقال
إن الدرق يدرأ عن جنوبهم
الصفحه ٣٢١ : اثنى عشر ، ولم أجد
بالمسجد الحرام أكثر من ضعف هذا العدد ، وهناك يفرغون إلى حفظ القرآن عن ظهر قلب ،
وهم
الصفحه ٣٦ : ثمانى ساعات ونصف ، وهناك بت ليلتى. وكان دليلى
يمضى بى دائما إلى بيت كبير القرية ، وإلا لمانلنا حظا من