الصفحه ٣٣٢ :
غليظ فى اللحظة
التى فطنت فيها إلى قصده ، ولما التقطت الفرع ضحك منى ، ولكن غرضه من تتبعى أصبح
واضحا
الصفحه ٤٥ : سكوت ، فأمر كاتبه (١) أن يخط بضعة سطور على طرف خطاب قديم ، وهو ما تيسر من ورق
.. وقد سألنى عن مهمتى
الصفحه ٥١ : الشعير ، والذين انتزعوا الحصر من البيوت المهجورة
وحملوها إلى المعسكر لتستعمل وقودا. وبعد أربع ساعات بلغنا
الصفحه ١٥٢ : وجماعتهم. وكانوا كل يوم يختلفون فيما بينهم أيهم
سبق صاحبه إلى الشجرة؟ أما أنا فطالما أقصونى عن الظل الوارف
الصفحه ١٧٢ :
كما يولى ملك بربر. وينزل بربر أغراب كثيرون فضلا عن عرب الميرفاب ، ففيها دناقلة
وعبابدة من صعيد مصر
الصفحه ١٧٥ : من اكتفى فى حكمه عليهم
بالنظر إلى لون بشرتهم فحسب.
ويحرص عرب
الميرفاب حرص غيرهم من القبائل العربية
الصفحه ٢٤٧ : ومصر ، وتستخدم فى
جميع المدن المصرية لا سيما فى القاهرة لحمل الماء من النهر إلى المدينة سدا لحاجة
أهلها
الصفحه ٢٦٧ :
غيرهم من الشعوب المعادن من المناجم الإفريقية ـ أقول مادام زمام السودان بيد
السكان المسلمين فلا سبيل إلى
الصفحه ٢٨٦ : الحديث عن الفضيلة والدين فتخاله لا يعرف عن الرذيلة إلا اسمها ، ومع ذلك فهذا
الحاج على الذى أنفق نصف عمره
الصفحه ٣٠٣ : ، وأرسلوا من مائدتهم إلى جماعة التجار السود الذين كنت أساكنهم أرطالا
من اللحم المشوى. وبعد هنيهة بعث شيخ
الصفحه ٣٠٩ : عالية وأشرن إلىّ بأيديهن أن أغرب
عن وجوههن فورا. ولم يرعهن منى أكثر من لحيتى وشاربى ، ذلك لأن لحى البدو
الصفحه ٣٣٩ : ،
واسم الجبل قنقراب ، وتسكنه أسر من الهدندوة تمد سواكن بالزبد واللبن فى الصيف حين
ترحل عنها الماشية
الصفحه ٣٤٢ :
ساعات أو إحدى
عشرة. وانطلق معظم التجار إلى المدينة من فورهم ، أما أنا ورفاقى فقد رأينا أن من
الصفحه ٥٦ : تينارى ، وأهم بلاده التى يصادفها المسافر جنوبا هى : دلقو وتبعد
عن تينارى من ساعتين إلى ثلاث ، وتقع على
الصفحه ٢٨٥ :
قافلتنا ما لا يقل
عن مائتى جمل حملت بالبضائع ، وعشرين أو ثلاثين هجينا يركبها أغنى التجار دون أن