الصفحه ٢١٢ : كما ترى فى مصر ، وهو دليل واضح على ما تلقى الزراعة هنا من إهمال شديد.
وفى الحقول الكثير من أشجار النبق
الصفحه ٣٣٩ : تجففه لفحات الهواء المحرقة
والسير على الأرض الملتهبة ، وقد يكون مقترا على نفسه فى شرب الماء من أيام عدة
الصفحه ٣٧٩ : ساحل جدة ـ حيث كان ينبغى لو أنه استرشد بإبرة الملاحين فى سيره ـ وجدنا
أنفسنا جنوبها بخمسين ميلا على
الصفحه ١٦٨ : . وأذكر أننى رأيت قيزانا من الرمال تتحرك فى الصحراء (على ضفاف الفرات)
كأنها ميازيب الماء. وفى يافا رأيت ما
الصفحه ٢١٩ :
الأطراف ، ثم يطوى
كل سير منها بحيث يلتئم طرفاه ويكونان أنبوبة تربط رباطا وثيقا وتترك فى الشمس
لتجف
الصفحه ٢٦٤ : اختياره خادما للأسرة يتقاضى
على خدمته أجرا. وقد درج القوم فى هذين القطرين على عتق الجارية إذا ولدت لسيدها
الصفحه ٢٨٧ :
إلى جاره من حين
إلى حين يد المعونة فى وسق جمله. على أننى ما كنت أطمع فى أكثر من هذا ، وما كنت
فى
الصفحه ٣٢٦ : برقو ـ غربى دارفور ـ فى صحبة ثلاثة من
رفاقه ، وكان يستعين على السير بعصا يقوده بها واحد منهم وهو يتقدمه
الصفحه ١٣٦ :
وسراويل من الكتان الأبيض الخشن ، وعلى رأسى لبدة من الصوف الأبيض ألفها بمنديل
عادى لتتخذ شكل العمامة ، وفى
الصفحه ٢١٣ : دون أن أؤدى الثمن ذرة. وكانت الأعشاب البرية وأغصان السنط المتدلية تزحم
الطريق وتعرقل سير إبلنا المحملة
الصفحه ٣٠٣ : . لذلك استأنفنا السير هذا الصباح ـ على رغم
اعتراض الرئيس ـ وسرنا جنوب الجنوب الشرقى فوق سهول التاكة
الصفحه ١٤٠ : كل فريق أنه المنتصر. ولم تزد الخسائر فى المعركة على جرح
ثلاثة منهم بجراح طفيفة وفلع درقة من درقاتهم
الصفحه ١٤٩ : أو غدبر (ويشق
على التحقق من اسمه الصحيح لأن خطى فى اليومية غير واضح). والوادى حافل بأشجار
السنط
الصفحه ١٥٥ : الحمار
حملى لتحملت العطش يومين على الأقل ، أما إذا خارت قواه وسقط إعياء فسأعجز حتما عن
السير يوما كاملا
الصفحه ٢٩٤ : ءوا من تشدد الشيخ وتعسفه أشد استياء وأنذروه بأنهم لن
يعودوا قط من هذا الطريق. على أنه فى الواقع أسلم