الصفحه ١٠ :
تحول الجبال
القائمة على ضفتى النهر دون السير عليهما ، فلا سبيل للمسافر إلا أن يخترق الجبل
ساعة
الصفحه ٧٢ : الواحدة منها سيالة ، وتثمر ثمارا حمراء يأكلها العرب.
١٩ مارس ـ بدأنا
السير على درب ضيق يخترق صخورا من
الصفحه ١٥١ : ملوك دارفور وسنار (١). ولم أستطع أن أعلم على التحقيق فى أية سنة لقى هذا الرجل
حتفه ، ولكن أحد الخبرا
الصفحه ١٢ : . وواصل فريق من المماليك السير
جنوبا على ضفة النهر الغربية وهم ينهبون القرى التى مروا بها ـ الدر ووادى
الصفحه ١٧ : تترك الصخور من الضفة سوى شقة ضيقة لا تصلح إلا للسير على القدم ،
أما طريق الإبل فتخترق الصخور الرملية
الصفحه ٣٩ :
الصخرى الذى امتاز به هذا الطريق ، وما تناثر عليه هنا وهناك من شريط الأرض
الزراعية الضيق ، تجده بعينه على
الصفحه ٢٩٧ : عندهم عار كبير ، وقد سمعتهم غير مرة ينعتون المصريين «بأكلة
الطير» سخرية منهم وتهكما بهم. واستأنفنا السير
الصفحه ٢٩٨ : عالية من
السواكنية ردتنى على عقبى. قالوا «إن المنطقة كلها ينبث فيها فلاحو قوز رجب ، ولن
تستطيع السير
الصفحه ٧٠ : الشمال ، وفى بطن
الحجر يطلقون إسما واحدا على الواديين الواقعين على ضفتى النهر. وواصلنا السير فى
الوادى
الصفحه ٢٩٩ : المهزولات اللاتى أضناهن السير ،
ووقع السياط يلهب بها السادة الغلاظ ظهورهن ليكرهوهن على المسير وراء القافلة
الصفحه ٣٠٢ :
ولونها. وكانت
أحراج العشر والسنط الكثيفة تعرقل سير الإبل ، وهبت علينا ريح عاتية أثارت الغبار
الصفحه ٣٣٢ : لا خفاء فيه ، لذلك أمرته أن يقف منى بعيدا وإلا حملت عليه ، وهكذا استطعت
أن أعود أدراجى وألحق بالقافلة
الصفحه ٣٤٠ :
ملئت لهم القصعة
الخشبية الكبيرة ماء ووضعت على الأرض ، فيجثو العبيد ويشربون منها مرات كما تشرب
الصفحه ٣٧ :
الرقيق على السير
على ضفة النيل بقوافلهم ـ وهو طريق لم يرتادوه من أمد بعيد ـ إلّا هذا العام ،
وذلك
الصفحه ١٦٢ : والسنط ، وكثير منها جاف يابس ، وقد أخذ القوم بعضها فأوقدوه
التماسا للدفء. وانتشرت اللهب على الوادى وسطعت