الصفحه ٢١٨ :
من أوفر ما رأيت جسما ، ولها قرون طوال تنثنى حتى تبلغ منتصف ظهورها ، وبطرى القوم
لحمها اللذيذ إطرا
الصفحه ٣٠٩ : الأوربيين.
ووجدنا فى كل قرية
تقريبا رجلا أو رجلين أديا فريضة الحج ، وكانا يقومان بما يقوم به الفقهاء من
الصفحه ٩١ :
يحملنى على الظن
بأن البنائين من صنع البطالة الذين شادوا المعابد للآلهة المصريين فى بقاع كثيرة
من
الصفحه ٤٢ :
ألواح حمراء من
الفلسپار ، ومعظم السماقى أحمر أو مختلط بالشست ، وقد احتفظت بنماذج من هذه الصخور
الصفحه ٤٥ : سكوت ، فأمر كاتبه (١) أن يخط بضعة سطور على طرف خطاب قديم ، وهو ما تيسر من ورق
.. وقد سألنى عن مهمتى
الصفحه ٥٨ : النيل شمالا حتى سكوت. وقد أخبرنى الفلاحون فى مرورى أن فى النهر بين المحس
وسكوت ثلاثة من هذه الأفراش. وقد
الصفحه ٨٤ :
وتوماس قرية كبيرة
، وجل سكانها من سلالة عرب الغربية الذين احتلوا النوبة قديما.
٢٤ مارس ـ بعد
الصفحه ١٢٦ :
عريضا والزراعة
ميسورة والأهالى على شىء من سعة الرزق وجدتهم أطول قامات وأصح أبدانا. أما فى
البقاع
الصفحه ١٣٥ : ، فأنا
شخصيا كنت إذا قرأت كتب الرحلات أتوق إلى جمع هذه المعلومات للإفادة منها.
الصفحه ٢٣ : حتى السبوع جنوبا ، فى كل قرية شمالى أسوان حتى أدفو ، لأن
أفواجا من عرب كنوز استوطنوا الصعيد حديثا. ومن
الصفحه ١١٦ : الإغريق معظم هذه المعابد إلى كنائس ، ولا يزال
فى كثير منها حفر الدفن الواسعة.
ومعبد القديس
لورنس المتهدم
الصفحه ٨٧ :
ويستطيع المسافر
أن يسلك دربا قصيرا فى الجبل من الدر إلى أسوان ، ولكننى آثرت السير مع النهر ،
ورأيت
الصفحه ٣١٨ :
من بواعث ارتياحى
أن أفسد عليها ألاعيبها فتذهب محاولاتها كلها أدراج الرياح.
وكنت فى مقامى
بهذه
الصفحه ٣٠ : وقع تحت أيديهم من زاد. فلا عجب أن اجتاحت الإقليم فى أعقاب هذا النهب والسلب
المجاعة المروعة التى ذكرتها
الصفحه ٨٩ :
وبعد ثلاث ساعات
ونصف بلغنا النواباب ، وهى قرية خربة تواجه سيالة الواقعة على البر الشرقى. وشاطى