الصفحه ١١٤ : لرغبتى فى زيارة جزيرة فيلة
، فليس على البر الغربى طريق صالح لسير الإبل ، والطريق المعروف من دبود يخترق
الصفحه ١٢١ :
جرح غرامة مقررة
تدفع غنما أو ذرة ، ولكنها تتفاوت باختلاف العضو المصاب من الجسم ، وهى عادة بدوية
الصفحه ١٢٥ : الغذائية. وفى القاهرة وسائر
المدن والقرى الكبيرة فى الصعيد دكاكين لبيع البوظة أصحابها من النوبيين وحدهم
الصفحه ١١ : ء من الشعير مسلوقة فى الماء ومخلوطة باللبن.
٢٦ فبراير ـ يقطع
المسافر وادى أبو هور فى نحو ثلاثة أرباع
الصفحه ٥٩ :
العونية ، ويليه
حاتك الزبير الذى تقطنه قبيلة بهذا الاسم ، ثم دار السواراب وكربر ، وقرى ،
وأبرصنار
الصفحه ٩٩ : أسوان والدر. وفى أسفل التل
القائم وسط القرية أطلال معبد هائل تمتد إلى النهر. وتتألف واجهة المدخل من
الصفحه ١٢٤ :
الدرقات التى
يبيعها عرب الشايقية من جلود أفراس البحر ، ولا تؤثر فيها رمية رمح أو ضربة سيف.
كذلك
الصفحه ٩٥ : دليل المسافرين
لأنطونينوس Antoninus.
وفى شمال المعبد
ترى خرائب مدينة عربية تبينت من بينها شواهد قبور
الصفحه ٢٩٧ :
لا عهد لى بها ،
وكان طير منها شبيها فى حجمه وشكله بالشحرور ، وله ذيل طويل ذو خطوط بيض. ورأيت
الصفحه ٣١٥ : مسير ثلاثة أيام من عرب عمران ـ صوب القوز على عطبرة
ـ قرية كبيرة للشكرية تدعى قباريب قيل لى انها فى
الصفحه ٨٣ :
ثم وصلنا أمام
فرقندى (الواقعة على البر الشرقى) بعد ست ساعات ونصف ، فأنخنا بعيرينا عند كوخ من
أكواخ
الصفحه ٥٧ :
كثيرا من الملوك ومن شيوخ القرى المستقلين تقريبا عن الملوك. وتقدر ثروة الفرد هنا
كما فى النوبة بعدد ما
الصفحه ٣١٧ : جماله. وكان من أثر هذه
العجلة أن اضطر أحد رفاقى إلى ترك دين له بالقرية ، فخسر بهذا ما يعادل عشرين كيلة
الصفحه ٥٢ : قسمات السودانيين ، ولكنه خلا تماما
من هذه الرقة التي تتسم بها وجوه الزنج ، بل قرأت فى سحنته الشراسه وحدة
الصفحه ١١٩ : . وفى القرى الفقيرة تجد
الساقية الواحدة يمتلكها ستة من الفلاحين أو ثمانية ، أما المزارعون فيملكون سواقى