الصفحه ١٦٤ : بعيره تحت ظل شجرة شده إلى غصن فيها. ولكن
البعير شم الماء كما يقول العرب ، فقطع مقوده على ما به من خور
الصفحه ٣٢٣ : يقطعوا من حدود كردفان إلى شندى رحلة خمسة
أيام فى صحراء لا ماء فيها ، وكثيرا ما يحملهم خوف الرحلة على
الصفحه ٣٤٧ : مكة أوفدوا مبعوثين إلى سواكن لإقناع القوم باعتناق
الوهابية ولكن لم يؤذن لهم بالمضى فى رحلتهم إلى القيف
الصفحه ١٥٩ : ، فالقاعدة
التى يجرون عليها هى أن الخبز والماء مشاعان للجميع ، أى أن القوى يغصبهما من
الضعيف. وعرب الصحارى
الصفحه ٥٤ : يقلع شمالا ، وأنبئت أن المعسكر سينفض فى الغد ويعود
الرجال إلى سكوت على مهل.
وبرغم ما شعرت به
من أسف
الصفحه ١٢٧ : معروفة فى مصر ، أو على الأقل فى
الأقاليم الواقعة إلى الشمال من أسيوط. والحق أن السرقة تكاد تكون معدومة
الصفحه ١٢٠ : إلى جزيرة أكمه ، بعد شلال وادى حلفا ، على الرغم مما وعدابه من
أمان. ومضى الترك فى طريقهم إلى وادى حلفا
الصفحه ٢٩٤ : اشترى فى سنار من دمور وتبغ ، وكان بعضهم
يريد العودة بعد ذلك توا إلى شندى ، على حين نوى بعضهم الآخر المضى
الصفحه ١٩٩ : منها آبار عامة ماؤها ملح يسقى
منها المسافرون دوابهم لأن شطئان النهر قائمة وعرة والهبوط إلى الماء عسير
الصفحه ٢٢٠ : .
فتستورد الذرة من أبو حراز على الأخص ، وهى فى الطريق إلى سنار. وقد وصلت منها فى
أثناء مكثى بشندى قافلة تحمل
الصفحه ١٤٩ : ،
ومررنا بالسهل مرور الكرام لأننا كنا ملأنا قربنا من ماء النقيب وهى أعذب بالقياس
إلى ماء حيمور. ويبدأ بعد
الصفحه ٤٦ : الجنوب ، وأنه أقصى ما يسمح فيه للخبير بمرافقتى ، فقد
أصر الخبير على أن يصدع بأمر سيده. على أن وعدا منى
الصفحه ٨٦ :
النوبة.
واستخدمت خبيرا
جديدا يصحبنى إلى أسوان ، ثم عبرت النهر ثانية ، وبت على مسيرة ساعة ونصف من الدر
الصفحه ٢٧٢ :
التى عاقته عن
بلوغ أقصى ما يصبو إليه من نجاح ، فكانت نصيحته التى محضنيها غير مرة أن أتوخى فى
هذه
الصفحه ٣١٠ : دوارنا ـ وفيها تنصب السوق ـ على قطرة من الماء دون
أن أؤدى ثمنها ذرة ، كذلك اضطررت فى دوارنا إلى دفع إيجار