الصفحه ١٤٠ :
ظننت المهاجمين من
اللصوص ، فتهيأت للانضمام إلى أصحابنا العبابدة. وما إن صوبت بندقيتى إلى شيخ
الصفحه ١٤٨ : ، فيبيعونهم قرب الماء بأبهظ الأثمان بعد أن يملأوها سرا من نبع قريب. وفى
أزمة من هذه الأزمات المفتعلة قضى
الصفحه ١٦١ :
فى الصباح الباكر
ليطهروها من الرمال ، لأن القوم لم ييأسوا من إمكان الحصول على بعض المياه منها
برغم
الصفحه ١٦٣ :
من ورائه خلاصنا
والذى كان الرئيس العبادى قد أوصاهم به قبل ذلك بأيام. فاختاروا من أشد الجمال
عشرة
الصفحه ١٧١ : بلادهم ، فهم يسمون أنفسهم النوبيين والكنوز كما أسلفت فى يوميتى. ويبدو أن
المصريين رأوا التجار القادمين من
الصفحه ١٧٧ :
ويملأون من هذا
العجين قدرا تكفيهم مئونة يومهم ، وهم يتركونها من أربع وعشرين ساعة إلى ست
وثلاثين
الصفحه ١٩٣ :
وأفتى فقيه من
فقهائهم بأن جسده لا يمتنع على العيارات الفضية لأن تمائمه لا تقيه إلا من عيارات
الصفحه ١٩٤ : الذى انتهى إليه نعيم لم يمنع قاطع طريق آخر من أن يعيد
سيرته فى هذه الجبال ، واسم الرجل كرار ، وهو شيخ
الصفحه ٢١٥ :
ولكنه فى واقع
الأمر مستقل كل الاستقلال إذا استثنيت ما يؤديه من إتاوة عند ارتقائه عرشه وما
يرسل
الصفحه ٢٢٥ :
كثيرا من النسوة
يسكن أكواخا حقيرة فى شتى أحيائها ، وهن على استعداد لطحن الذرة وخبزها على الفور
لقا
الصفحه ٢٣٧ :
رحلت فيها من دراو
عدد من الغلمان ـ لم يكد الغلام منهم يبلغ العاشرة ـ يصحبون آباءهم ، ومتى بدأ
الصفحه ٢٤٥ : ء التجار أيسر حالا من التجار المصريين ، ولا
يندر أن ترى بينهم رجلا يملك عشرة أحمال من الدمور وفرقة كاملة من
الصفحه ٢٥١ :
أقاليم الوثنيين
المتاخمة لدارفور وبورقو ودار صليح. أما العبيد المجلوبون من بورنو ـ ويتميزون
بالوشم
الصفحه ٢٥٧ :
ما يقرب من مائة
وخمسين غلاما. وقبل عامين أمر محمد على بخصى مائتى غلام من دارفور أهداهم إلى
الباب
الصفحه ٢٦١ :
وهناك عيوب إذا
شابت العبد كان من حق مشتريه أن يرده ولو بعد أسبوعين ، اللهم إلا إذا كان قد
تنازل عن