الصفحه ٥٥ : تجلبه من ربح لا يعوض نفقات
الرحلة من إسنا وإليها ، وكنت لا أنجو من توجس الناس وظنهم أننى قادم فى مهمة
الصفحه ٧٢ :
والآكام على جانبى
الطريق طوال ثلاثة أميال من السماق الأحمر. وبعد عشر ساعات وصلنا وادى أتيرى
الصفحه ١٠٤ : جوادان منطلقان كالريح ، وفيها امرأة واقفة
منتصبة القامة وأمامها سائق ممسك بأعنة الجياد ، وفى جانب آخر من
الصفحه ١٠٨ : الشرقية أطلال تخلفت من طافية شرق Contra ـ Taqhis
ومن طافية إلى
دهميت شمالا يطلق على الوادى اسم وادى
الصفحه ١٤٧ :
الإهانة منهم بل
من أحقر خدمهم ، فقد نهج الخدم نهج سادتهم ، بل بزوهم فى هذا المضمار. ولما وصلنا
بئر
الصفحه ١٥١ :
ساعتين من بعده
مخترقين سلسلة من الجبال صخورها من الحجر الأخضر. وبعد ست ساعات وصلنا وادى
الطواشى
الصفحه ١٧٣ : رأيت فى الغرف أثاثا ، اللهم إلا أريكة أو سريرا هيكله من الخشب وله قوائم
أربع ، فإذا كان مقعده من الجريد
الصفحه ٢٤١ :
بعد أن قطع طريق
القوافل المباشر من سنار إلى كردفان بفعل غارات عرب الشلك وسرقاتهم عند عبور
القوافل
الصفحه ٣٣٩ :
ولم أعهد مثل هذا
فى الإبل من قبل ، فهى فى صحارى العرب والشام إذا رأت من بعيد جملا غريبا وهى ترعى
الصفحه ٣٦١ :
وكان يحيط بنا فى
مسكننا مئات من التكارنة ينتظرون سفينة تقلهم إلى الحجاز ، وهم خلال ذلك يكسبون
قوت
الصفحه ٣٦٢ : نيتى الذهاب إلى مخا ـ سواء من مصوع أو من سواكن ـ ومن مخا إلى صنعاء عاصمة
اليمن حيث أنضم إلى الحجاج
الصفحه ١٩ : ، ولكنها فى الواقع فوق طاقتى ، وأننى كنت
إخالنى مميزا على صاحبى بما أحمل من خطابات توصية من حاكم إسنا
الصفحه ٣٧ :
الرقيق على السير
على ضفة النيل بقوافلهم ـ وهو طريق لم يرتادوه من أمد بعيد ـ إلّا هذا العام ،
وذلك
الصفحه ٤١ :
النسوة يلبسن تمائم من الجلد حول أعناقهن ، ودمالج وأسوار من نحاس وحلقانا من فضة
، وبتكلم معظم القوم قليلا
الصفحه ٨٥ : علينا!» فإذا ألححت عليه طالبا منه جوابا صريحا قال «الله أكبر! إن الله قادر
على أن يطيل المسافات أو