الصفحه ٣٤٢ :
ساعات أو إحدى
عشرة. وانطلق معظم التجار إلى المدينة من فورهم ، أما أنا ورفاقى فقد رأينا أن من
الصفحه ٣٤٣ :
أسلوب العمارة
السودانى لا العربى ، ولها حيشان كبيرة. وسائر البيوت بعد ذلك من الحصر كبيوت
البدو
الصفحه ٣٩ :
ولم أر شبيها لبطن
الحجر ووديانه إلا الطريق المحاذى للنيل من أسوان إلى الشلال الأول ، فالساحل
الصفحه ١٢٧ :
منهن فى كل أرجاء
مصر ، وذلك باستثناء من يوجد منهن فى الدر ، وهؤلاء لسن من الأهالى ، بل هن إما
الصفحه ٢١٤ :
نخلة فارعة هى
الوحيدة التى تراها فى هذه البلاد ، ولا غرو فالنخل لا يزرع من دنقلة إلى سنار.
ويتهلل
الصفحه ٢٢٢ :
واقفا وطلب إليهم أن يخرجوها خارجا لأنه يكره أن يظل قريبا من هذا السلاح الفتاك.
وقد روى مبعوث
باشا مصر
الصفحه ٢٢٩ :
ويلوح لى ـ بعد أن
تأملت سحن رواد السوق ـ أن هؤلاء العرب جميعهم من سلالة واحدة ، إلا أن البدو
الصفحه ٢٤٠ : الذهب ، ويبتاعه تجار سنار من التجار الأحباش ، ولكنى لم أتحقق
بالضبط من موطنه فى غرب الحبشة. ويلوح أن أهم
الصفحه ٢٧٦ :
فلم أر عندهم من
الآلات غير «الطمبورة» ، وغير ضرب من المزمار مصنوع من ساق الذرة الأجوف ينبعث منه
الصفحه ٣٢٨ :
الطريق عادة.
وأعود بالقارىء
الآن إلى حديث الرحلة فأقول إننا عبرنا هذا الصباح مفازة من أرض منبسطة ، وبعد
الصفحه ٣٣١ :
ذبحوا جملا قطعوا لحمه
شرائح يعلقونها يومين فى الشمس حول رحال الجمال حتى تجف جفافا يقيها من التعفن
الصفحه ٣٣٢ :
غليظ فى اللحظة
التى فطنت فيها إلى قصده ، ولما التقطت الفرع ضحك منى ، ولكن غرضه من تتبعى أصبح
واضحا
الصفحه ٣٣٧ : ثلاث أو أربع تمتد أمام رأس الجمل ونهاياتها محلاة بباقات كبيرة من ريش النعام
الأسود. ويتأنق الإفريقيون
الصفحه ٣٤٩ :
الحج تعتمد مكة
وجدة على سواكن ومصوع قبل غيرهما فى زادهما من السمن ، وتستهلكان منه المقادير
العظيمة
الصفحه ٤٩ :
كما احتلت هاتين
المدينتين حامية من العسكر البشناق أرسلها السلطان سليم ، وما زال أحفادهم أحيا