الصفحه ٢٣٨ :
هذه القلة بكير
أغا وهو رجل أزميرى المولد غادر مصر من ثمانى سنوات أو عشر وبصحبته عشرون راحلة
محملة
الصفحه ٣٧٣ :
خيّل إلىّ أن كل
ضرب منها اختصت به بقعة من الشاطىء. على أن بخليج الفجع أشتاتا من هذا الصدف ، لفت
الصفحه ٧٦ :
اسم The Cataract of Jan Adel ، (١) وقد كونه جزء من النهر فقط عرضه عشرون ياردة على الأكثر.
وينحدر الما
الصفحه ١١٧ :
ويقول رواتهم إن
النوبيين الحاليين أصلهم من بدو جزيرة العرب (١) الذين غزوا هذا القطر بعد انتشار
الصفحه ٢٢٦ :
عند العرب
والأتراك ، فهم يبصقون بعد كل نفس يشدّونه ، ويقولون إن من لا يفعل هذا لا يستطيع
أن يكون
الصفحه ٢٢٨ :
أكثر منه علاجا
للرمد : ولست أشك فى أنه ملطف مبرد للعين ، ولم يصل إلى علمى أن شيئا منه يصدر من
مصر
الصفحه ٢٤٦ :
ثلاثة شهور لا تصل
فيها قافلة ثم تأتى القوافل بعدها تترى. والطريق مأمون من الأبيض Pbeydh (وليست
الصفحه ٢٤٨ :
والقليل من ثياب
الحجاز الجريرية وقماشه الذى يلبسه أمراؤهم المولعون بكل زاه براق يشعر الناس
الصفحه ١٥٩ :
يحفلوا بى وضحكوا
منى قائلين إن هذا الثمن الذى عرضته باهظ حقا ، ولكن أحدا منهم لن يفرط فى مائه
الصفحه ١٧٥ : أرسلوه تألفت منه خصل عريضة عالية. وهم يقولون «نحن
عرب لا زنوج» ، والواقع أنه لا يسلكهم فى عداد الزنوج إلا
الصفحه ١٨٦ : ، ويتجر البلدان بالسلع نفسها ، ولكن تجارة بربر أقل لأنها لا تتصل
اتصالا مباشرا بغير شندى من أقاليم الجنوب
الصفحه ٢٣٢ :
جزء من المحلب.
وحمل الجمل يشتمل عادة على نحو ٣٥٠ رطلا من السنبل و ١٢٠ من المحلب ، ولكنه قد
يشتمل
الصفحه ٢٤٤ :
من بلاد الحبش.
والقهوة ليست شرابا شائعا فى هذه الأنحاء ، إنما هى ترف لا ينعم به إلا الملوك
الصفحه ٢٥٣ : جاوزت سن الصبا والجمال ـ إذا أثر عنها حذقها
الخدمة والحياكة والطهو وما إلى ذلك من أشغال البيوت. وأهل
الصفحه ٣٠١ :
وعلى الرغم من
الخطر الذى كثيرا ما يهدد صحة العبيد من جراء إقفار هذا الطريق وخلوه من الماء
صيفا