الصفحه ٥٨ :
الجبال التي كانت تحتوي على الجبس والطمي ورمال بنية اللون ، دائما تغطيها قشور
بارزة من الحصى الرملي ، وهذه
الصفحه ٧٧ :
فقد قطعنا مسافة
كبيرة من النهر واتجهنا إلى أعلى حتى مجرى النهر ، حيث كانت جوانبه مزروعة
بالأشجار
الصفحه ١٦٩ : منه شيئا.
بعد حوالي ثلاثة
أميال من دخولنا للنهر ، وصلنا إلى غابة صغيرة من أشجار التمر وكان هناك كوخا
الصفحه ١٦٨ :
المنحنيات الكثيرة. هنا بدأنا نواجه أسرابا غير عادية من الجراد المهاجر ، ولكثافة
هذه الحشرات التي كانت تطير
الصفحه ١٩٦ :
رديء ، لذلك إذا
كان معه أي نوع من طعام خاص به فليعدّه وسوف لا أخجل منه».
إنه لتصرف لائق من
ذلك
الصفحه ٢٨ : «جمعة» ، حيث تكون رقعة القمح والتي زرعت
هناك من قبل بارتفاع ٨ بوصات ، ويحملون أكواخهم المصنوعة من سعف
الصفحه ٥٦ : تراجع إلى الوراء وطلب قليلا من البودرة للعلاج ، ونظرت إلى «غلام شاه»
وأمرته أن يعطيه قارورة بأكملها وكان
الصفحه ٩٣ : آباد) و (أسبهكه) تقابلنا مع قافلة من الحمير تحمل
الحبوب والقمح من (بمبور) وكان بصحبة تلك القافلة رجل
الصفحه ٩٩ :
التفوا حول النار
ليأخذ كل منهم حصته من اللحم الغير مطهي وبعضهم يقرض العظم بعنف بقوة محمومة
وفظيعة
الصفحه ١٩٧ :
ذلك وبلهجة ساخرة
قلت ل «بيرو» «ألا تعتقد أنه كان من الأفضل أن نجلب الحمار إلى هنا أيضا؟ فقال «لا
الصفحه ٥٥ : الشخصين من السادة الأشراف وهما من سلالة دينية ولهما احترامهما في هذه المنطقة
أكثر من أية منطقة أخرى حتى في
الصفحه ٩٤ : البنادق. على كل حال إنني قد تعلمت من قائد الموكب الذي
رافقني من مكان إقامتي حتى خيمة الخان الكثير من
الصفحه ١٠٠ :
التالي كان غطائي
مثلجا والزرع كان متجمدا ولا يذوب عنه الثلج طيلة اليوم.
كان المتبقي من
شاة الأمس
الصفحه ١١٤ :
ومن الآن وبعد هذه
المقدمة فإني أرفق مذكراتي كالتالي :
في الخامس من
فبراير وبعد خروجنا من المعسكر
الصفحه ٦٦ :
اثنان منهم حيث كانا يحوزان على نسخة مكتوبة من الشعر التركي الذي فشلوا في اكتشاف
اللغة المكتوب بها.
هنا