الصفحه ١٣٩ :
في مساء اليوم
التالي وجدت قاربا بواسطة قائد السفينة ، ولكن استطاع «الشيخ صقر» أن يقنع ثلاثة
من
الصفحه ١٤٤ :
ويمكن تصديره
بأكثر من ٥٠٠ ، ١ طن من التمر سنويا. وفي هذا الفصل بالذات تجد على مدخل النهر
العديد من
الصفحه ١٤٨ : الفارسي ووكيل السفن.
في المساء ذهبنا
لنرى ذلك الرجل ، وقد أخذنا طريقنا بين فنائين بارتفاع عشرون قدما من
الصفحه ١٥٦ : أصدقائه ، وقد قامت بينهما المشاكل نظرا لصغر سنهما ، وقد توفى المسكين «داد
الرحيم» أيضا ودفن قريبا من
الصفحه ١٦٦ : ،
والمنظار المكبّر وغذائي أو عشائي من الطعام ، وكان «غلام شاه» باقيا بجانبي ونحن
نتأرجح معا على الجمل ، وقد
الصفحه ١٧١ :
برغم من التأشير
عليها في الخارطة منذ أيام «بوتينجر» لم يدخلها بعد أي شخص أبيض. حتى خارطة «الماجور
الصفحه ١٨٤ :
للوصول إلى هنا ،
حيث لا يوجد سوى طريقين لتسلكها الجياد. كان خادمه مريضا بالحمى ، وهو نفسه يعاني
من
الصفحه ١٨٦ :
الحكم لعدة سنوات
عمّ السلام خلالها وزرعت مزارع كثيرة من شجر النخيل. أما زعماء المناطق الأخرى
التي
الصفحه ٢٠٧ : وصلنا إليه سيقودنا إلى
بلد ليس به ماء ولا سكان إلا «الشياطين» وإذا كان علينا أن ننجو من هذه المخلوقات
الصفحه ٢١٠ :
وبقوة إنسان خارق نهضت على قدمي والتقط عودا نصف محترق من النار المتوهجة ولوّحت
بها مهددا ، وهنا استيقظت
الصفحه ٢١٩ : أسعار التمور والدهن البلدي ولم يقترح أن يأخذني إلى أي مكان ولم أنجح في
هذا الاقتراح من طرفي أيضا.
يبدو
الصفحه ١٤ : ءا كبيرا من أراضي بلوشستان أصبحت ضمن حدودها
مما يعني أنها تحتاج إلى تحديد خاص لا يمكن معه أن تكون الأراضي
الصفحه ٢٤ : فقط على أمل أن نصل مساء
إلى (جغين) (١) وهي تبعد حوالي ٢٧ ميلا من هنا أي من (جاسك).
وهنا عليّ أن أذكر
الصفحه ٣٥ : ، وكان يلوّح ببندقيته وكأنه يعلمهم متسائلا : «من قال أنه يوجد وحل هنا؟
أليست هذه آثار أقدامي من الأمس عند
الصفحه ٣٦ : ، خاصة بعد أن وصلت الجمال على الضفة الأخرى من النهر وتأكدنا من سلامة
مخزوننا من الطعام وزال القلق عنا