الصفحه ١٣٢ : . حملت بندقيتي وأخذت أمشي ببطء تحت ظل الأشجار في
الحديقة حيث وجدت صاحب الدعوة وكان قد استيقظ من نومه لتوه
الصفحه ١٣٥ : وعميقة.
كان منظرا مزعجا
وكل هذه الأمور الصغيرة المزعجة نسيناها لأننا اقتربنا من الوصول لأجل عبور القناة
الصفحه ١٥٨ : علاجها. ثم قمت اليوم كذلك بشراء الجمل الأخير من العم «إبراهيم» ، وكان
حوارنا المميّز كما يلي لإنهاء عملية
الصفحه ١٦٥ : »
«ليس عندي أخبار»
«أنا بخير ، عساكم
بخير كذلك»
ثم بدأنا التحية
مرة أخرى حيث أنه من غير اللائق أن
الصفحه ١٧٣ : الأماكن القديمة المحببة لدى «جازو». وبعد مجهود كبير نجحنا في أن نصعد
بالجمال والخروج بها من الممر. وعند ما
الصفحه ١٩٩ :
إن خلاصة معلومات
أصدقائي كانت كالآتي :
إنهم في الحقيقة
ينحدرون من خليط الحمار والسلالة البشرية
الصفحه ٢١٣ : من المرشدين منهم ، وتركنا المكان في
الليل إلى الطريق الجبلي إلى مقاطعة «جغدان» وبعد أن بدأنا رحلتنا
الصفحه ٢٢٦ : مكران ونزوح
التجار الهندوس منها. ويتم أيضا تحالف بعض قبائل البلوش من (جاسك) معهم ويعزلون
الوالي العماني
الصفحه ٢٣٠ : (مكران)
الغربية ، ويبدأ الصراع بين أبنائه في الحكم من بعده وأبناء عمومتهم من أولاد
الأمير «محمد» وهو
الصفحه ٢٣٤ :
١٨٦٩
* ينجو «ناصر بن
ثويني» ، ابن السلطان العماني السابق «ثويني» من مؤامرة لقتله
الصفحه ٢٣٧ : (جاسك) أثناء غياب الأمير «عبد النبي» في
زيارة إلى «بشكرد» ويترك بها حامية عسكرية من القبائل التابعة له
الصفحه ٢٤٠ : قلاقل كبيرة بين القبائل الموالية للأمير «عبد
النبي» وتطالب بعودته من (بوشهر).
* ومن ناحية
أخرى تبدأ ما
الصفحه ٢٥٠ : البريطاني في «تشابهار» مما يؤدي إلى
إستشهاده ومجموعة من أتباعه من قبائل المنطقة.
* رجوع
البريطانيين إلى
الصفحه ٢٥١ : مع «سعيد خان» و «إسلام الشيرانى» في (تشابهار)
ومع الأمير بركات في (جاشك) وتحذيرهم من تحركات الحكومة
الصفحه ٢٥٤ : ) ولكنه يهزم من الأمير «بركات»
وخسارته بحدود ٧٠ فردا من قواته.
* تحاول الحكومة
الفارسية تعيين ممثلين