|
* مرسوم سلطاني بتحريم نقل العبيد والتجارة بهم في «زنجبار» و «عمان» وكافة توابعها على ساحل مكران وهذا يسبب مشاكل كثيرة خاصة مع قبائل «البلوش» التي ترفض لجوء عبيدها إلى السلطات البريطانية في (" جوادر") لأجل نيل حريتهم ، وتقوم هذه القبائل بالهجوم على البريطانيين والاصطدام مع الوالي العماني وقطع الخط التلغرافي الإنجليزي. |
١٨٧٤ |
* تقوم القوات البريطانية وسفنها بفرض حصار على ساحل (مكران) لمنع جلب الرقيق إليها وإلى (عمان). * الثائر الأمير «يوسف» يستولى على قلعة الميراني في (جاسك) أثناء غياب الأمير «عبد النبي» في زيارة إلى «بشكرد» ويترك بها حامية عسكرية من القبائل التابعة له من «بيابان». * في أبريل يغادر مسقط خفية السيد «عبد العزيز بن ثويني» ـ وهو غير «عبد العزيز بن سعيد» ـ بصحبته مرافقه إلى (مكران) ، ويتوجس منهما السيد «تركي بن سعيد» ، ولكن في سبتمبر يرجعهما المير «دين محمد» البلوشي إلى حاكم عمان أسيرين ، يقوم السيد «تركي» بسجن السيد «عبد العزيز» في القصر ، ويبدو أنه تم إعدام مرافقه الآخر. |
١٨٧٥ |
* يستقر السيد «تركي بن سعيد» في جوادّر ـ أغسطس وسبتمبر ـ وتزداد زياراته إليها ويقيم مكتب بريد ويضع حامية عسكرية بها ، وفي السنوات اللاحقة ومن شدة ولعه بها أراد أن يفصلها عما حولها ويعهد بها لولاية إبنه محمد بعده. * وفي (جاسك) يحاصر الأمير «عبد النبي» القلعة ومركز الحكم ويقتحمها ويطلق سراح الأمير «يوسف». |
١٨٧٦ |
* ٧ يناير : يبدأ الكابتن الإنجليزي «إرنست فلوير» رحلته المشهورة في مناطق قبائل البلوش منطلقا من جاسك إلى بنت في رحلته الأولى. |