١٨٨١ |
* المصالحة بين الأمير «عبد النبي» والأمير «يوسف» مما يؤدي إلى استقرار الأوضاع بين قبائل البلوش بالمنطقة ، ويتم إعطاء الأمير يوسف صلاحيات كبيرة في إقليم (بيابان) من قبل الأمير «عبد النبي». |
١٨٨٥ |
* بدء إنشاء القوة البحرية في الخليج بوصول بارجتين بحريتين هي «بيرسوبوليس» و «سوسه» إلى (بوشهر) من ألمانيا ، تكون هاتين البارجتين السبب الرئيسي في ضم العديد من جزر الخليج إلى السلطة الفارسية ومنها جزيرة «سرى» التي يرفع عليها العلم الإيراني. |
١٨٨٦ |
* تقوم الحكومة الإيرانية وبعد إزدياد نفوذ الأمير «عبد النبي» على ساحل مكران وبدء نشاطه السياسي مع الحكومة البريطانية والسلطة العمانية بإرسال البارجة الحربية بيرسوبوليس إلى إمارة جاسك على ساحل مكران ويتم إستدعاء الأمير «علي» والأمير «عبد النبي» ويتم حجزهما وإرسالهما إلى (بوشهر) ، ثم إلى طهران بتهمة الخيانة للحكومة الفارسية وتلقي منح مالية من بريطانيا ، ويعلق مندوب الحكومة البريطانية أن السبب هو العلاقات المتميزة التي كان يتبعها الأمير «عبد النبي» مع الحكومة البريطانية أثناء حماية خط التلغراف وفي التعامل معهم. |
١٨٨٧ |
* تعيين حاكم فارسي من قبل حكومة طهران في «جاسك» ، وإرسال قوات عسكرية من «رودبار» إليها. * تثور قبائل «البلوش» بعد نفي حكامهم إلى طهران ويقومون بأعمال تخريب ويتم سجن الكثير منهم لرفضهم دفع الضريبة للحكومة الفارسية. * رئيس الوزراء في حكومة فارس يعطي الأمر للبارجة الحربية «بيرسوبوليس» للقبض على الشيخ «قضيب بن راشد» الحاكم القاسمي في (لنجه) ، ويتم نفي الشيخ «قضيب» إلى طهران في (١١ آيلول سبتمبر) حيث يتوفى هناك. * رفع العلم الفارسي على جزيرة (سرى) التابعة للقواسم ونقل الجنود إليها وضمها إلى (إيران). |