الصفحه ٦٣ : نكث بيعة الامام عليّ عليهالسلام
، وَتعدُّ العدَّة من الرجال والسِّلاح لقتاله والقضاء على حكومته
الصفحه ٣٩ :
وجاءت حتى دخلت
عليهنّ كأنها من النضارة ، فلما رأت ما هُنّ فيه من العَبثِ والسَفَهِ ، كشفت
نقابها
الصفحه ٤٢ :
كتاب
طلحة والزبير الى كعب بن سور
ولمّا اجمعت عائشة وطلحة والزبير
واشياعهم على المسير الى البصرة
الصفحه ٢٨ :
الشقاق من حولها ، وتعبئ
الجيوش لمخالفة الامام واظهار الفتنة ، وتكتب الرسائل الى بعض الشخصيات
الصفحه ٨٧ :
وظهرت به الرِّعْشة
في اعضائه ، فلما رأى ذلك منه اقوامٌ لم يكن لهم عنده موضعاً للامامةِ والامانة
الصفحه ٤٥ : ابن حنيف ، والذي
كان من اهم بنود الصلح ، وهو : هل طلحة والزبير اكرِها على بيعة الامام عليّ عليهالسلام
الصفحه ١٥٦ : قوسين فهو ما ورد في كتاب الامام عليّ عليهالسلام الى اهل الكوفة عندما تحقق
النصر على اصحاب الجمل وفتح
الصفحه ٩٤ :
النقائِع عن قليل
تصلُّ لحومها ] (١).
وكتب في اسفل الكتاب (٢)
:
لِمثْلِ هذا اليوم اُوصي
الصفحه ٦٩ : ، وضاق على الناس مع كبره ، ودفن في داره سنين ثمّ نقل الى
مقابر قريش بالقرب من الامامين الكاظم والجواد
الصفحه ١٠٣ : ، والضغائن
الراسخة في القلوب ، ثمّ [ قبضه الله إليه ] (٢)
حميداً لم يقصر في الغاية التي إليها ادى الرسالة
الصفحه ١٢٠ :
الى ذي قار ، بعث ابنه الحسن عليهالسلام
وعمار بن ياسر الى اهل الكوفة ، ليستنفرا اهلها ، فأتوه بذي قار
الصفحه ٤٤ :
رد
الاحنف عليهما
وكتب الاحنف اليهما :
« اما بعدُ ، فإنه لم يأتنا من قبلكم
أمرٌ لا نشك فيه الا
الصفحه ١٩ : اليّ رسول الله : ان
الامة ستغدر بك » (٢)
، لذلك لم يجد الامام عليهالسلام
بداً من قتال القوم كما قال
الصفحه ٢٠ : ، والخروج على الامام العادل ، وشق عصا المسلمين وسرقة بيوت اموالهم ؟
فإذا كان الشك يداخلهم في قتال عليّ
الصفحه ٤٣ :
كتابهما
الى المنذر بن ربيعة
وكتبا الى المنذر :
« اما بعدُ ، فإنّ أباك كان رئيساً في
الجاهلية