الصفحه ٧٩ : بيانه ، [ ولا في سنة رسول الله برهانه ] (١)
، واحتيج الى المشاورة فيه لشاورتكما فيه.
وأمّا القسم
الصفحه ١٩ : فرق السنة والجماعة روجوا لهذا الحديث ، وجاءوا
بتأويلات باهتة حفظا لماء الوجه ، فقالوا : إن ذلك من
الصفحه ٢٨ : فاستبشرتْ
بقتله وقالت : قتلتهُ اعماله ، إنه احرق كتاب الله ، وامات سنة رسول الله صلىاللهعليهوآله فقتله
الصفحه ٤٠ : كَعبٍ لخمس ليالٍ من شهر ربيع الاول سنةَ ستِ وثلاثين » (١).
كتاب
عائشة الى أهل اليمامة
وكَتبتْ إلى
الصفحه ٥٣ : يوم الخميس ١٠ جمادى الثانية سنة ٣٦
ه ، وكانت على ظهره ام المؤمنين عائشة والسهام تتساقط عليه كالمطر
الصفحه ٥٥ : ودخلتُ فيه ، وقمتُ في وسطٍ من الناس أدْعو إلى الصُلْحِ والى كتاب اللهِ
والسنة ، فليس أحدٌ يسمع مِنْ كلامي
الصفحه ٦٠ :
عن الجزء الثالث من
كتابه ( تحفة الازهار ) انه كان حياً سنة ١٠٨٨ ه (١).
مكانته
العلمية :
كان
الصفحه ٧٨ : الامة ، فلما أفضت اليّ نظرت في كتاب
الله وسنة رسوله
__________________
(١) لم ترد في
البحار
الصفحه ٨٠ : عليهالسلام
جميع اعماله بالكتاب المجيد والسنة الواضحة
في السبب
الموجب لنكث طلحة بن عبيدالله والزبير
بن
الصفحه ١١٣ : معتصما من زلة احد
كانت لعائشة [ العتبى على ] (٤) الناس
كم سنة لرسول الله تاركة
الصفحه ١٢٠ : ، [ وأَصدقهم
تقوى ] (٢)
، وأَعْدَلهم سُنَّةً ، وأَفْضَلِهِم سَهْماً في الإسلام ، وأَجْودهم في القربِ
مركباً
الصفحه ١٢٧ : المشهورة بين الحجاج وعبد الرحمن بن محمد بن الاشعث ، قتل
فيها خلق كثير من الفريقين ، وذلك في سنة ٨٣ ه
الصفحه ١٣٢ : ؟ ». فلم يقم أحد إلا غلام عليه قباءُ
ابيضُ حدثُ السنِّ من عبد القيس يقال مُسلم كاني اراهُ. فقال : أنا أعرضه
الصفحه ١٣٩ : ، فغلامي مكحول هو حرٌّ
كفارة عن يميني (١).
ثم انّه نصلَ سنان رمحه ، وكر راجعاً.
فقال امير المؤمنين
الصفحه ١٥٢ : السُّنة
المأمور بها بدخولك
__________________
(١) روى بن ابي سبرة
عن علقمه ، عن امه ، قال : سمعت عائشة