الصفحه ٢١ : المفروض والذي دام أربعين يوماً ، وموقفا طلحة والربير اللذين ساهما في
الوقيعة به وادى ذلك الى مقتله.
يروي
الصفحه ٤٥ : وأخذوهم من اربع جوانبهم ووضعوا
فيهم
__________________
(١) الامامة
والسياسة ١ : ٦٨ ، العقد الفريد
الصفحه ٤٦ :
السيف فقتلوا منهم
اربعين رجُلاً صبراً ! يتولى منهم ذلك الزبيرُ خاصةً ، ثمّ هجموا على عثمان
فأوثقوه
الصفحه ١١٦ :
سهيل (١).
فصل في توجه
أمير المؤمنين عليهالسلام الى البصرة
قال : بعد مضي اربعة اشهر توجه امير
الصفحه ١٣١ : بن الحنفية (٤).
فساروا حتى نزلوا بالزاوية ، فصلّى امير
المؤمنين عليهالسلام أربع ركعاتٍ
، ثمّ عفّر
الصفحه ١٤٨ : الاربع ، فأخذوه بالسيوف
قطعاً ، وكان المعرقب له أبو جعدة بن غوبة الانصاري.
فمن قتل عنده محمد بن طلحة
الصفحه ١٤٩ : من أصحاب امير المؤمنين أربعة آلاف رجل وقيل ان عبدالله بن الزبير قبض
على خطام الجمل ، فصرخت به عائشة
الصفحه ١٥٥ : انفه ، وهو ابن الاكبش الاربعة ، وستلقى الامة منه ، ومن ولده
يوماً احمر ».
قال المسعودي : ولمّا توجهت
الصفحه ١٦٣ : ، ويكنى ابا محمد ، وأمه الصعبة ، وكانت تحت ابي سفيان بن حرب ، وقتل
وهو ابن اربع وستين ، وقيل غير ذلك
الصفحه ١٤٧ : (٦)
:
__________________
(١) كان لمحمد يوم
البصرة عشرون سنة لان ولادته سنة ١٦ للهجرة ، وتوفي سنة احدى وثمانين عن خمس وستين
سنة
الصفحه ٦٢ :
علي الحسيني المدني
، وصلت الى الدورق (١)
في العشر الاول من جمادى الثانية سنة ١٠٦٨ ه ، وفي شهر ذي
الصفحه ٥٩ :
علي بن ابي طالب عليهالسلام
(١).
وجده بدر الدين الحسن النقيب مؤلف ( زهر
الرياض ) سنة ٩٢٢ الذي ينقل
الصفحه ٦٩ :
الفقه والكلام والرواية. ولد سنة ٣٣٦ ه وتوفي سنة ٤١٣ ه ، وصلّى عليه الشريف
المرتضى بميدان الاشنان
الصفحه ٦١ : إبنه
عليّ الاوسط زين العابدين ...
وعند ذكر جعفر الحجة كما جاء في نسبه
قال : الى عامنا هذا سنه ثمان
الصفحه ٧١ : (١).
قال جدّي حسن المؤلف ( طاب ثراه ) (٢) : وفي يوم السبت ثامن عشر من ذي الحجة
سنة ٣٥ من الهجرة بايعت الناس