الصفحه ٢٨ : نعاجاً
لعثمان ، وعَمَل مفاتيح لابواب بيت المال ، ولا شكَّ ان الناس قد بايعُوهُ. فقالت
: ايهاً ذا الاصبع
الصفحه ٢٩ : ابي بكر ، وعمارُ
بن ياسر حتى أتوا علياً عليهالسلام
وهو في بيتٍ سَكَنَ فيه ، فقالوا له : بايَعْنا على
الصفحه ٣١ : على رَجُلَيْنِ مِنْ أهل بيته ، أحدُهما الفضلُ بنُ العبّاس ، فقال
عبدُالله بن العبّاسِ لعكْرمةَ : فلم
الصفحه ٥١ : ، فما بالها لم ترجع عندما تواقف الجيشان واطبقت حلقات الفتنة ، ثمّ انها
لم تكتف ان تجلس في بيتها وتراقب
الصفحه ٧١ : الوفاق وهو مصر على النفاق.
فأمر عليهالسلام
كاتبه عبدالله بن رافع بتقسيم ما في بيت المال على المهاجرين
الصفحه ٨٦ : (٥) ، رَحُوَا الحِزام ، قليلَ الاكتراث ، وعن
قليل يُجتَث أَصْلُك ، والسلام.
وكتب في آخره هذين البيتين شعراً
الصفحه ٨٩ : القُران ويَركعُ
فأنّي ومَن حَجَّ المُلَبُّون بيتهُ
وطافوا به سعياً وذو العرش
الصفحه ٩٤ : عبد مناف جد الامام عليّ عليهالسلام ومعاوية ، يعني بذلك ان الخلافة ان
صارت في البيت العلوي ، فهي لن
الصفحه ٩٥ : عوَض من ركوب المآثم ونقص
في الدين.
اما انا فلا علي بني اميّة ولا لهم عليّ
ان اجعل الحزم داري والبيت
الصفحه ٩٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وأهل بيته ، والشاهد لعلي عليهالسلام بفضله المبين وسبقهالقديم ، انصاره
والذين معه وهُم الذين ذكرهم
الصفحه ١٠٤ :
صلىاللهعليهوآلهوسلم ، قُلنا نحنُ
أَهل بيتهِ وعصبتُهُ وَوَرثتُهُ وأولياؤهُ وأحقُّ [ الناسُ بالامرِ
الصفحه ١٠٦ : بالبيعة طائعا غير مكره (٣).
فَقدموا عَلى عَامِلي بهَا وخُزّان بيت
مالِ المُسلمِينَ الذي في يدي ، وعلى
الصفحه ١١٢ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في بيت ميمونة فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم :
يا نساء (٣) النبيّ ، أتقين
الصفحه ١١٦ : البصرة وما فعلوه بعثمان بن حنيف ، قال : وأرادوا
بيت المال فمانعهم الخُزّان والموكلون به وهم السبابجة
الصفحه ١٢٥ : ذَابٌ ، وَلا مُسَاعِدٌ ، إلا أهلَ بَيْتي ، فَضَننْتُ بِهم
عَن المَنيّةِ (٥)
، فَأغْضَيتُ عَلى القَذَى