الصفحه ٤٣ : ، وسيداً في الاسلام وإنّك من أبيك بمنزلة المصلى من السابق ، يقال كادَ
أو لَحِق ، وقد قتل عثمان من انت خيرٌ
الصفحه ٦٢ :
علي الحسيني المدني
، وصلت الى الدورق (١)
في العشر الاول من جمادى الثانية سنة ١٠٦٨ ه ، وفي شهر ذي
الصفحه ٧١ :
يرون لهم فضلاً على
سائر الناس ، وإنّهم اولى بالامر من دون قريش ، وإنّهم إنْ وَلُوهُ لم يخرج عنهم
الصفحه ٨٣ :
نَفَسك امتهانَ مَن
ييأس القوم من نصره وانتصاره ، وابحث عن أمورهم بَحْثَ الدّجاج عن حَبِّ الدُّخَن
الصفحه ٨٨ : فإِنّي مُعْتبٌ لكم
وصارِفٌ عنكُم يَعْلَى ومَرْوانَا
فكذبوا ذاك منه ، ثمّ
الصفحه ٩٣ :
من احكام القوم
لأمورهم ، كما لا يخفى عليك ، والسلام عليك.
وكتب في اسفل الكتاب هذه الابيات شعراً
الصفحه ١٠١ :
دوننا ، وقد منَّ
الله تعالى عليك بالخلافة من بعده ، فولّنا بعض عمّالِك.
فقال عليهالسلام
: ارضيا
الصفحه ١٢٨ : ، فقلت : من هذا ؟
فقيل لي : هذا أبو ايوب الانصاري ، صاحب
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ، وهؤلا
الصفحه ١٥٤ : عامر ، [ وجماعة
من بني اميّة ] (١)
، فضرب كل من كان معه على قائم سيفهِ ، لما علموا منه عليهالسلام
الصفحه ١٥٧ :
فأستتبت من نكث فيهم
بيعتي ، فلم يرجع عمّا اصرّ عليه ، فقَتل الله تعالى من قتل منهم الناكث ، وولى
الصفحه ٢٨ :
الشقاق من حولها ، وتعبئ
الجيوش لمخالفة الامام واظهار الفتنة ، وتكتب الرسائل الى بعض الشخصيات
الصفحه ٤٧ :
من المدينةِ ، ولا يضّار واحد من الفريقين الاخر في مسجد ، ولا سوق ، ولا طريق ، ولا
قرضة (١) ، بينهم
الصفحه ٥٦ : معنا فتيانٌ احداثٌ مِنْ
قريشٍ وكان لا علمَ لهم بالحرب ولم يشهدوا قتالاً ، فكانوا جُزراً للقوم ، فإنا
الصفحه ٧٠ : من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
في اماكن عديدة سمعوها منه صلىاللهعليهوآلهوسلم.
فإن دان لك
الصفحه ٩٤ : ذَكرتَ ما لعُثمان علينا من الحقوقِ
والقرابة فيه ، وانه قُتل فينا ، فهنا خَصلتان ذكْرُهما نقصٌ ، والثالثة