الصفحه ١٦٤ : مَنَّ الله
تعالى عليهِ بما هو اهله من الظفرِ على أصحاب الجمل ، دخل عليه بجماعةٍ من اصحابه
الى بيت مالَ
الصفحه ٥٥ :
أمسينا بعثنا الى عائشة واستأذنا عليها فأذِنتْ لنا ، قالت كبشة : فدخلتُ في نسوة
من الانصار فحدثتنا بمخرجها
الصفحه ١٠٨ : المسلمين من التشاجر بين الفئتين ؟
[ فقالت : يا بنت ابي بكر أبدم عثمان
تطلبين ] (٥)
؟ فلقد كنت أشدّ الناس
الصفحه ١١٧ :
راكب ، فمنهم
اربعمائة من المهاجرين والانصار ، وسبعون بدرياً ، والباقون من الصحابة (١).
ثم لحق به
الصفحه ١٦٢ : هارباً يغدو من الصَّفِّ
، [ فَنْهنَهْتُ ] (٥)
عنهُ فلم يَسمعْ مَنْ [ نَهْنَهْتُ ] (٦)
، حتى قتل ، وكان
الصفحه ٢٤ :
على عثمان فأخذ بيدي
فأسمعني كلام من على بابه ، فمنهم من يقول : ما تنتظرون به ؟ ومنهم من يقول
الصفحه ٣٠ : ؟ فَقُلْ : القيامُ بدَم
عثمانَ والطلبُ بهِ !
وجاءَها يَعْلَىَ بْنُ مُنْيَةَ ، فقال
لها : قد قُتِلَ
الصفحه ٩٦ :
وعز برهانه ، [ خلق
خلقه ] (١)
بلا عبثٍ منه ولا ضعفٍ في قوةٍ ولا من حاجة له إليهم ، ولكنّه سبحانه
الصفحه ٩٧ : وعليه خلفك ، والشاهد عليك
بفعلك من يأوي (٢)
ويلجأ اليك من بقية الاحزاب ورؤوس النفاق والشقاق لرسول الله
الصفحه ٩٠ : ، التمِسُ [ دريّة ]
(٢) استجنُّ بها
من خَطَأ الحوادث ، حتى وقعَ اليَّ كتابُك ، فأنتبهت من غفلة طار فيها
الصفحه ١١٠ : : لو ذكرتك من رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم خمساً في علي عليهالسلام لنهشتيني نهش الحية الرقشا
الصفحه ١٢٧ :
على الطعن الدعسي (١) والضرب الطلخفي (٢) ، ومبارزة الاقران.
وأيّ امرئ منكم أحَسَّ من نفسِه رباطة
الصفحه ١٣٢ :
وربَّ العرشِ العظيم
، هذه البصرة ، فأسألك من خيرها وأعوذُ بِكَ من شرّها ، اللّهم ، انزلنا فيها خير
الصفحه ١٥١ : ء محمدُ بنُ ابي بكر رضياللهعنه وادخل يده الى اختهِ ، فقالت له : من
هذا المتهجم على حرم رسول الله
الصفحه ١٩ :
واين هُم من حديث رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم وهو يعلن للملأ : « إن وَليتُم علياً يَسلُك
بكم