الصفحه ٣١ : بريرةَ خادِمَتها
وابحثْ عنْ خَبَرها منها ». فقال له رسولُ الله صلىاللهعليهوآله
: « فتولَّ أنت يا
الصفحه ٥٣ :
خطيباً واشار نحو
مسكن عائشة فقال : « هنا الفتنة ـ ثلاثاً ـ من حيث يطلع قرن الشيطان » (١).
حديث
الصفحه ٥٤ : اسمع عجيج الجمل ما سمعت قط عجيجاً أشدّ منه (٣). اما عن حديث عائشة عن هزيمة القوم ، فقد
روى الواقدي ، عن
الصفحه ١٤٣ :
وفي كثير من الروايات انه لم يأتهِ
بالرأس.
فقال عليهالسلام
: « والله ما كان ابنُ صفية جباناً ولا
الصفحه ٥٠ :
معهما خمسون رجلاً ممن كان معهم ، فكان ذلك أوّل شهادة زور أقيمت في الاسلام ) (١).
فمن يقرأ الحديث في
الصفحه ٢٠ : قتال عليّ ، فقال
: ما يشك في قتال عليّ الا كافر (٢).
وإذا سلّمنا بأن حديث العشرة المبشرين
في الجنة
الصفحه ١٦٤ : مَنَّ الله
تعالى عليهِ بما هو اهله من الظفرِ على أصحاب الجمل ، دخل عليه بجماعةٍ من اصحابه
الى بيت مالَ
الصفحه ٥٥ :
أمسينا بعثنا الى عائشة واستأذنا عليها فأذِنتْ لنا ، قالت كبشة : فدخلتُ في نسوة
من الانصار فحدثتنا بمخرجها
الصفحه ١٠٨ : المسلمين من التشاجر بين الفئتين ؟
[ فقالت : يا بنت ابي بكر أبدم عثمان
تطلبين ] (٥)
؟ فلقد كنت أشدّ الناس
الصفحه ١١٧ :
راكب ، فمنهم
اربعمائة من المهاجرين والانصار ، وسبعون بدرياً ، والباقون من الصحابة (١).
ثم لحق به
الصفحه ٢٤ :
على عثمان فأخذ بيدي
فأسمعني كلام من على بابه ، فمنهم من يقول : ما تنتظرون به ؟ ومنهم من يقول
الصفحه ٣٠ : ؟ فَقُلْ : القيامُ بدَم
عثمانَ والطلبُ بهِ !
وجاءَها يَعْلَىَ بْنُ مُنْيَةَ ، فقال
لها : قد قُتِلَ
الصفحه ٩٦ :
وعز برهانه ، [ خلق
خلقه ] (١)
بلا عبثٍ منه ولا ضعفٍ في قوةٍ ولا من حاجة له إليهم ، ولكنّه سبحانه
الصفحه ٩٧ : وعليه خلفك ، والشاهد عليك
بفعلك من يأوي (٢)
ويلجأ اليك من بقية الاحزاب ورؤوس النفاق والشقاق لرسول الله
الصفحه ٩٠ : ، التمِسُ [ دريّة ]
(٢) استجنُّ بها
من خَطَأ الحوادث ، حتى وقعَ اليَّ كتابُك ، فأنتبهت من غفلة طار فيها