الصفحه ٥٧ : كُنتُ ألَّبتُ على عثمان حتى نِيلَ منهُ ما نيلَ ، فلما
قُتلَ ندمتُ وعلمتُ أنّ المسلمين لا يستخلفون
الصفحه ٦٣ : الفتية.
لقد جاء هذا الكتاب وان كان مختصراً ، إلا
انه كان غزيراً في مادتهِ التي لا يستغني عنها الباحث عن
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وسيرته فينا
، لا يجهل ذلك إلا جاهلٌ معاندٌ عن الحقّ منكر للصدق ، قال الله تعالى : ( يا ايّها
الصفحه ٧٧ : : نعم.
قال : « فما دعاكم بعد هذا الى ما أرى ».
قالا : اعطيناك بيعتنا على ان لا تقضي
الامور ولا
الصفحه ٧٩ : بذلك وكتاب الله ناطقٌ به ، [ وهو الكتاب ] (٣) (
الذي لا
يأتيه الباطلُ من بين يديه ولا من خلفِهِ تنزيلٌ
الصفحه ٨٠ : فأستوثقتهم كما
استوثق الحلف (٣)
، فدونك الكوفة والبصرة [ لا
__________________
(١) نهج البلاغة ١ :
٢٣٠
الصفحه ٨٣ : (٤) ، يتوجس (٥) كتوجُّس الحيَّة الذَّكر خوف ضربة
الفأس وقبضة الحاوي (٦)
، ومروان لا يكذبُ أهله ، فعلام الافكاك
الصفحه ٨٥ :
سَلاحِك التحريضَ ، وأَغْضِ عن العَوْراء ، وسامح عن اللّجُوجَ ، واستعِطِف الشارد
، ولاين الأَشوَس
الصفحه ٨٦ : ؟ لا رُقادَ لك ! فلو قد
استتبَّ هذا الامر لِمُريده اُلْفِيتَ كشريد النعام يفزَع من ظلّ الطائِر ، وعن
الصفحه ٩٨ : ولا أخفي الذي لا اعالنِ
ولا أنا في الاخرى إذا ما شهدتها
بنكسٍ ولا هيابة في
الصفحه ٩٩ : وعيبك لي بفضل غيرك لا بفضلك ، فأحمد ربّك (٤) الذي صرف ذلك الفضل عنك وجعله لغيرك.
وقد كنا وابوك معاً في
الصفحه ١٠٠ : ] (٥)
__________________
(١) سقطت من الاصل.
(٢) في الاصل : اليك.
(٣) ورد في البحار :
قد رأيت.
(٤) في البحار : ولاية
عثمان
الصفحه ١٠٤ : ، فجددتُ عليهما العهد في الطاعة ، وان لا يبغيا في الامة
(١) الغوائل ، فعاهداني
ثمّ لم يفيا لي (٢)
، فنكثا
الصفحه ١٠٨ : الاختصاص.
(٦) في نصيحة ام
سلمة رضياللهعنه لعائشة بعدم
الخروج ، ثمّ رأتها لا تتعظ ، قال الشيخ المفيد
الصفحه ١٠٩ : البلاد ، فأن عمود
الاسلام لا يرأبه النساء ان اثلم ولا يشعب بهن ان انصَدع ، حماديات النساء غض
الاطراف وقصر