الصفحه ١٦ : منكبي عليّ فبكى ، فقال له : ما يبكيك يا
رسول الله ؟ قال : « ضغائن في صدور اقوام لا يبدونها حتى أفارق
الصفحه ١٧ : رسولُ الله ؟ هُو فلانٌ ؟ قال : لا. قال : فَفُلانٌ ؟
قال : لا ، ولكنّه خاصِفُ في الحجرةِ ، فنظروا فإذا
الصفحه ٢٩ : الطاعة لك ، فتلكأ ساعةً ، فقال
الاشترُ : يا عليُّ إنّ الناس لا يعدلُونَ بك غيرك ، فبايعْ قبلْ ان تختلف
الصفحه ٥٦ : معنا فتيانٌ احداثٌ مِنْ
قريشٍ وكان لا علمَ لهم بالحرب ولم يشهدوا قتالاً ، فكانوا جُزراً للقوم ، فإنا
الصفحه ٧٣ : ، وقد أثبتناه من الارشاد.
(٢) في الاصل : لا
نطعن وهو تصحيف ، والصواب كما اثبت من الارشاد.
(٣) في
الصفحه ٨١ :
يسبقك عليهما عليّ بن
ابي طالب ] (١)
فأنه لا شيء بعد هذين المصرين وقد بايعتهم لطلحة بن عبيدالله من
الصفحه ٨٤ : (٣)
:
تالله لا يَذْهَبُ شيخي باطِلاً
حتى أُبيرَ مالِكاً وكاهِلاً
القاتِلين المَلِكَ
الصفحه ٨٩ :
وَنرْقُدُ هذا الليل لا تتنزَّعُ
ونشرب بَرْد الماء ريّاً وقد مَضَى
على ضمأٍ يتلو
الصفحه ٩١ :
وكتب في اسفله هذه الابيات شعراً :
لا خيرَ في العيشِ في ذلٍّ ومَنْقصةٍ
الصفحه ٩٢ : ، فإنا على مُداجاةٍ (٣) ولم نُبدِ صَفَحاتنا بعدُ ، وليس دون
الدَّم بالدم مَزْحَل (٤)
إذ لا يخفى عند ذوي
الصفحه ٩٤ : الناسُ
لا يعط ضَيْماً أو يحزَّ الراسُ
وأمّا سعيد بن العاص فأنه كتب الى
معاوية
الصفحه ١٠١ : بما قسم الله تعالى لكما حتى أرى رأيي ، واعلما اني لا اُشرك في امانتي
الا من أرضى بدينه وأمانته من
الصفحه ١٠٢ : الراكبةُ الجمل ! لا تحلُّ
عقدة ، ولا تسير عقبةً ، ولا تنزل منزلاً إلا ولله فيه معصية ، حتى تورد نفسها ومن
الصفحه ١١٣ : الجوزي
في تذكرة الخواص : ٣٨ ، نهي ام سلمة لها فلما رأتها لا تقبل قالت :
نصحت ولكن ليس
للنصح قابل
الصفحه ١١٧ : تجريده على
هؤلاء القوم الظالمين الذين [ لا ] يألون الامة غشاً ، وقد احببت ان تقدمني فقدمني.
وقالت ام