الصفحه ٥١ : عليهم الخطب
الرنانة لإثارة الحماس فيهم والاستبسال في القتال لكسب هذه الجولة التاريخية ، وتنهي
حكومة
الصفحه ١٢٠ : [ اي اهل الكوفة ]
، فأخذ عليهم البيعة ، ثمّ قام فيهم خطيباً ، فحمد الله واثنى عليه ، وصلى على
النبيّ
الصفحه ١٥٧ :
فأستتبت من نكث فيهم
بيعتي ، فلم يرجع عمّا اصرّ عليه ، فقَتل الله تعالى من قتل منهم الناكث ، وولى
الصفحه ٣٦ : الجواب :
« اما بعدُ : فإنّك أوّل العرب شبَّ
الفتنة ، ودعا الى الفرقة ، وخالف الائمة ، وسعر في قتل
الصفحه ١٤٩ : المؤمنين عليهالسلام
، وقال : جعلتُ فداك ، لا تنكس رأس محمد ، فأردد الراية إليه ، فدعاه وردها عليه ،
فأخذها
الصفحه ١٤٧ : نفذت سهامهم ] (٢).
فأتاه عليهالسلام
وقال له : « لِمَ لا حملت على القوم ؟ ».
قال : لم أجد متقدماً
الصفحه ١٣٣ :
يَتْلُو كتِابَ الله لا يَخْشاهُمُ
فَخضبُوا مِن دَمِهِ لحاهمُ (٢)
وامّهُ قائمةٌ
الصفحه ٣٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
ان النساء يحتملن الجهاد عهد إليك ، عُلْتِ عُلْتِ ! بل نهاك عن الفرْطة في البلاد
، انّ عمود الدين
الصفحه ٣٥ :
على تلك ، أطوع ما
تكونين لله إذا الَزِمته ، وانصرُ ما تكونين للدين ما حللتِ فيه ، ولو ذكّرْتك
الصفحه ٦١ :
المثيرة ، فرتبتها على أحسن ترتيب في نسل ابي محمد الحسن ).
وأول المجلد الثاني : ( الحمدُ لله الذي
لا ند
الصفحه ٨٧ : ، النارُ ولا العار ، الا واِنّ
الله جل ثناؤه لا يرضى بالتَّعذيرِ في دينه ، فشمِّر أطرافَكَ لدخولِ العراقين
الصفحه ١٠٥ :
والخلافةِ ] (١) ، لا نُنازع في حقّهِ وسُلطانهُ ، فبينا
نحن [ كذلك ] (٢)
إذ نفر قومٌ من المنافقين
الصفحه ١٥٨ : زَلتُ أتوقعُ بكم عواقِبَ الغدْر ، وأتوسَّمكم بحيلةِ المغترِّين ،
سترني عنكم جلبابُ الدّينِ ، وبصَّرنيكم
الصفحه ٥٩ :
ترجمة المؤلف
اسمه
ونسبه :
هو السيد ضامن ابن السيد شدقم بن زين
الدين علي بن بدر الدين حسن
الصفحه ١٢٣ : نُصْرةً له ، والله ما [ صَلحتْ ] (١) دُنياً ولا دَينٌ إلا به ، الا وإنّ
الشّيطانَ قد جَمَعَ حِزْبَهُ