الصفحه ٧٦ :
الكتاب والسّنة مما تستدل به المشبهة
أنهم قالوا قال
الله تعالى : (الَّذِينَ
يَحْمِلُونَ الْعَرْشَ وَمَنْ
الصفحه ١٦٦ :
بعضهم : خرج لعمرة
، وقال بعضهم ؛ خرج قارنا وإنما خرج ينتظر أمر الله ، وعلم الله أنّها حجة لا يحج
الصفحه ٣٨٦ : والدّاج التّاجر في الشّهر
الحرام ، أهدى وأحرم ، ثم قلّد وأشعر ، فيكون ذلك أمانا له في المحلين. وكان
الدّاج
الصفحه ٤٦٥ : عن أبي
العيناء في إسناد يرفعه إلى أبي جعفر محمد بن علي قال : ولد رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة
الصفحه ٥٣٦ :
أطفأ الله تعالى به نار الحرّتين ، وكان حرّة ببلاد عبس ، فإذا كان اللّيل فهي نار
تسطع في السّماء ، وكانت
الصفحه ٥٨ : عليه قدر الله نعمه على الجن والإنس في
دنياهم ، وأخراهم ، ثم قال : يا أيها تكذبون وكل ما تتصرفون فيه من
الصفحه ٦٣ :
كان القيامة من
الغيب الذي استأثر الله بعلمه لما تعلق بخفائه من مصالح المكلفين ، فالمتكلم فيه
أمّن
الصفحه ٦٤ :
فهذا من الباب
الذي نحن فيه ، وقد فعل الله مثل ذلك فيما ضربه من المثل للكفر والضّلال فقال
تعالى : (أَوْ
الصفحه ٧٣ : فما وجه قول إبراهيم عليهالسلام مخاطبا لقومه وهم يعبدون الأصنام ليقربهم إلى الله زلفى : (فَما
الصفحه ٩٦ :
هيئة من ليس بفاعل
والقائل منا له هيئته السّاكت ، قيل له : لم تخالف هيئته هيئة السّاكت بالقول
وإنما
الصفحه ٩٨ : ، ووصف بعضهم المنجنيق وهو مؤنث في اللّغة
فقال وكل أنثى حملت أحجارا ، فأمّا الخفير فمعناه لا يصح على الله
الصفحه ١٠٧ : فيما لم يزل واحدا لا ثاني له ، وعالما بالأشياء قبل كونها
وبعده ، وقادرا على كل ما يصح أن يكون مقدورا
الصفحه ٥٥٥ : وخمسين وأربع مائة ، حامدا الله تعالى على
نعمه وأياديه الظّاهرة والباطنة ، ومصلّيا على أنبيائه ورسله
الصفحه ٢٠ : إلى ما سواها والله المعين على تسهيل المراد منه بمنه.
فمن ذلك قوله
تعالى : (وَهُوَ الَّذِي
خَلَقَ
الصفحه ٤٣ : من الإيمان بالله تعالى أو في إبطاله
دعاويهم وشهاداتهم في القرآن وسائر العبادات ، وارتفع (تَنْزِيلٌ