الصفحه ٧٤ : على يقين ولا شفاء
من العلم ويقول الرّجل إذا سأل عن شيء فصدّق عنه وبين له : شفاني فلان فلما كان
العلم
الصفحه ٧٧ :
والقدر وأنت تصف
الحكم ولا يجوز أن يكون متعلقا بلفظة الله لأنه تعالى لا تحويه الأماكن ولا تحيط
به
الصفحه ٤٠ : التّذكّر والتّشكر كان له في اللّيل مستعتب ومن
فاته باللّيل كان له في النّهار مستعتب.
وتلخيص الآية من
أراد
الصفحه ٨٠ :
فصل آخر
وهو بيان قوله تعالى : (اللهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُ
رِسالَتَهُ)
[سورة الأنعام ، الآية
الصفحه ٣٦٩ :
لها علل ولا نهل ،
فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «اللهمّ بارك لها في محضها ومخضها (١) ومذقها
الصفحه ٣٧١ : الطّاعة يتضاعف عليه ما يلزمه ، وهذا كما روي عنه صلىاللهعليهوسلم وقد قيل له : إنّ
فلانا قد منع الصّدقة
الصفحه ٤٠٦ : ـ وليملكنّ ما بين أبين إلى جرش. قال له الملك :
وأبيك يا سطيح إنّ هذا لنا لغائظ وموجع فمتى هو كائن يا سطيح
الصفحه ٣٠ :
وقيل : إنّ باب
الكهف كان بإزاء بنات نعش فلذلك لم يكن الشّمس تطلع عليه وإنما جعل الله تعالى ذلك
آية
الصفحه ٦١ : واستمرارهم في لزوم الجحد
ومباينتهم لنهج الحق جعل الله ابتداء الكلام خطبة على عادة العرب في مقاماتهم وعند
الصفحه ٨٧ :
البعث والنّشور ،
وأخبرهم به النبي. وقيل : المراد يؤمنون بالله ورسوله وما أنزل إليه ، يظهر الغيب
لا
الصفحه ٥١٣ : رضياللهعنهما في قوله تعالى : (وَلِلَّهِ
الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَما تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ
الصفحه ٢٨ : ،
الآية : ٤٥] يراد به أنّه لو لا الشّمس لما عرف الظل ، فالله تعالى يقبضه ويبسطه
في اللّيل والنّهار ، وعلى
الصفحه ٣٧ : له لا شريك معه في شيء ولا معين ، ولا وزير ، ولا
ظهير. وإنّ إرادته هي النافذة لا ترتد ولا تبوء ، ولا
الصفحه ٤٤ : من حكمته في خلق ما خلق. والأنعام على من
أنعم حمدا له إذا لم يكن إعداد الشّكر في مقابلة النّعم أكثر من
الصفحه ٤٥ :
اعلم أنّ الله
تعالى قال في موضع من كتابه : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ وَيَبْقى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو