الصفحه ٥٣٢ : استقباحا له. وقيل : المصمع : المسرع. قال :
وعجراء دفث
بالجناح كأنّه
مع الفجر شيخ في
الصفحه ١١٣ : يوح اسم للشّمس وباب
اليون بالشام.
وقد ذكره ابن
الرّقيات في قصيدة يمدح بها عبد العزيز بن مروان أعني
الصفحه ١١٩ : اسم الجنس على الواحد منه ، وهذا أوقع فيه الواحد موقع
الجنس والكثرة.
الصفحه ١٢٥ : في الأزمنة لأنّ الخريف عند العرب اسم لأمطار آخر القيظ ،
وهذا إذا تؤمل أسفر عن أنهم يجعلون الرّبيع
الصفحه ١٥٠ : الثّاني خمسة أيام ، تخلو من حزيران ، والخريف عندهم اسم للمطر الذي يأتي
في آخر القيظ من دون الزّمان. وذكر
الصفحه ١٦١ : الجوزاء حتى إذا طردوا إبلا وسرقوها عفت الرّياح آثارها وآثارهم ، فأمنوا أن
يقتفى أثرهم ، واسم ما يحدث من
الصفحه ١٩٢ : الاهتبال وهو الاغتنام ، وقال بعضهم : الهبالة
اسم ناقة. يقول من يعذرني منه مقارنا غدوة وعشية وقيل في
الصفحه ٢٠٧ : ردائه
بأفواق النشّاب وهي السّهام. وقال الأصمعي : شيبان وملحان اسمان لشهري قماح وهما
الشّهران اللّذان
الصفحه ٢١٧ : يؤنّث أيضا ، وإذا أريد به المنيّة أشبه اسم الفاعل فأجري مجراه في
التأنيث به لمعناه ، ويقال : ما فعلته قط
الصفحه ٢٤٠ : أهل اللّغة : جهينة اسم الخمرة منها يشتق. وقال بعضهم :
الجهمة السّحر. وحكى أبو حاتم ، والهجمة لغة فيها
الصفحه ٢٤٣ : .
وقالوا : الصّريم أوّل اللّيل وآخره جميعا لأنّه من الأضداد. وقال بعضهم : إنمّا
وقع عليهما لأنّه اسم لما
الصفحه ٢٥٩ : إلّا أنّ النبكة في ذلك
أشدّ تحديدا من رأس الفلكة ، وقال النّحويون : الفلك اسم للسّفينة ويجمع على أفلاك
الصفحه ٣١٦ : السّحاب.
قال أبو زيد : من
أسماء الدّبور : محوة والقفواء. وعند الأصمعي : محوة اسم للشّمال ويسمّى أيضا
الصفحه ٤٠١ :
فصل
واعلم أنّ الفصل
اسم قد جرى في كلام العرب وجاءت به أشعارهم قال يصف حميرا شعرا:
نظائر
الصفحه ٤٩٦ : : تغيب كما قال :
وليس الّذي (١) يتلو النّجوم بآئب
ويروى : وأعجلنا
الإهة وقيل الإهة اسم للشّمس ، لأنّه