الصفحه ١٢٧ :
جنوب لراش
فاللها له ، فالعجب
شباطا وكانونين
حتى تعذّرت
عليهن في نيسان
باقية
الصفحه ١٤٢ : العوّاء وركي الأسد ،
وأحسب هؤلاء تأوّلوا اسمها ، والمحاش حشوة البطن والعوّاء تمد وتقصر ، قال الرّاعي
الصفحه ١٩٣ : العمامة والقطعة العظيمة من الإبل ، وفي المثل : نعوذ بالله من الحور
بعد الكور ، أي النّقصان بعد الزّيادة
الصفحه ١٩٥ : جعله نفس الفرسخين. والمعنى : بيننا هذه
المسافة ، فأمّا قولهم : هو منّي معقد الإزار ومقعد له لقابلة
الصفحه ١٩٧ : الجارحة ، وسمّيت به لتقدّمه في الوجه. ثم جعل ما
يؤنف منه من الذّل ، كإضافة الأنف وجدعه يبيّن هذا ويشهد له
الصفحه ٢٠٨ : ء
واشتقاقه من
الوبيص وهو البريق ، أو من البصيص. وأنشد شعرا :
ويوم كأنّ
النّار يوقدها له
الصفحه ٢١٥ : أنّ عوض كلّ شيء جوفه. ويستعمل في الزّمان
، فيقال : عوض اللّيل أي مثناه.
وحكى بعضهم أنّ
عوض اسم للضمّ
الصفحه ٢١٦ : . قال :
وظلّ غراب البين
مؤتبض النّسا
له في ديار
الجارتين نعيق
وقال أبوض
الصفحه ٢٧٦ : :
اسم للسّنة المجدبة على مثال خدام. وقال أبو حنبل الطّائي :
لقد آليت أغدر
في جداع
الصفحه ٢٩١ : ء الشّمس إلى البيت : خيط باطل. قال
الشّيخ : أخبرني أبو أحمد الحسن بن عبد الله العسكري قال : أخبرني أبو عمرو
الصفحه ٢٩٦ : ، والاسم المحاق والمحاقة
غداة يخفى عليك ، لأنّ الشّمس تغيبه عنك من أوّل نهارك قبل طلوعها ثم الاستسرار
إلى
الصفحه ٣٠٧ : يؤكل فيه اسمه
السّحور والطّائر المسحّر : إذا غرّد سحرا. والسّحر والسّحرة واحد. ويقال :
صبّحناهم
الصفحه ٣١٢ : الغفر إلى أن يمضي ،
يقال له هبع وسمّي هبعا لأنّ الصّال الرّبعيّة أكبر منه وقد قويت ، فهو لا يلحقها
إذا
الصفحه ٣٣٧ :
صار به يطعن
للأرواق
أعمل خلق الله
بالمخراق
وبالشّهاب
اللّامع الخفّاق
الصفحه ٤٤٢ : :
يثرن الثّرى
حتّى يباشرن برده
إذا الشّمس مجّت
ريقها بالكلاكل
ويلمع اسم السّراب