الصفحه ٤٧٠ :
وقال عبيد الله بن
عبد الله في معنى قول النابغة :
إنّي وإن حدّثت
نفسي أنّني
الصفحه ١٣٠ :
وهو على ذلك
يشتهيه قال ذو الرمة يصف ماء شعرا :
صرى أجنّ يروي
له المرّ وجهه
الصفحه ١٦٧ : عَرَفاتٍ فَاذْكُرُوا اللهَ عِنْدَ الْمَشْعَرِ الْحَرامِ) [سورة البقرة ،
الآية : ١٩٨] فصرفه وإن كان معرفة
الصفحه ٢٣٤ : دبر كوكب الدّبران؟ قلت : لا أقول ذلك لأنّه قد يختص الشيء من
بين جنسه بالاسم حتّى يصير علما له ، وإن
الصفحه ٢٥٥ :
بِسْمِ اللهِ
الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الجزء الثاني
الباب الحادي والعشرون
في أسماء السّما
الصفحه ٢٧٣ :
الشّواخصا
على جبال تهص
المراهصا
في وهجان بلح له
الوصاوصا
يوما ترى
الصفحه ٢٨٤ : ودونيت
البيوت له
وثنى فثنى ربيعه
قدره
وضع المنيح وكان
حظّهم
الصفحه ٤٠٧ : فأتي به محمولا ولم يكن له عظم كان مستلقيا دهره يفتي النّاس يأتيه رئي من
الجن بأخبار السماء ، وما يحدث
الصفحه ١٨٧ : تقول : خرجت فإذا زيد ، لأنّ
إذا ظرف مكان وسمّي الاسم به والمعنى : فحضرني زيد وإذ إذا جعل للمفاجأة كان
الصفحه ١٩٦ :
بنا الحدثان
والأنف النّصور
ووجه هذا أنّه
شبّه الصّفة بالاسم ، فكسّرها تكسيره ، فقالوا في جمع
الصفحه ٢٢٢ : ذلك في الظّهر. ويقال : أتيته آئنة بعد آئنة ، بوزن عائنة أي تارة بعد تارة
وكأنّه اسم مبني على فاعلة من
الصفحه ٢٢٨ : ء نحوك قال : كيف أنت؟ إذا أريدت
ناحيتك ، وكيف أنت إذا أقبل التّعب الرّكاب جعلهما اسمين. والنقب الطّريق في
الصفحه ٥٠٣ : فعل
آخر ، لا يجوز أن يقول : كانت زيدا الحمى تأخذ فيفرق بين كان واسمها بمفعول غيرها
، ولو كان مفعولها
الصفحه ٥٣٠ : الفأل
أي اسمكم جذام ،
والزّجر فيه الانجذام ، وهو الانقطاع. وقال أيضا يمدح زيادا :
واسم
الصفحه ١١٧ : ء طوالا.
وقال بعضهم في
قوله تعالى : (وَذَكِّرْهُمْ
بِأَيَّامِ اللهِ) [سورة إبراهيم ،
الآية : ٥] أي بنعمه