الصفحه ٣٧٣ : صلىاللهعليهوسلم رداءه أشج عبد القيس واسمه عائذ بن عمرو ، وقال له : «فيك
خصلتان يحبّهما الله : الحلم والإناءة» قال
الصفحه ٥٣٣ : عن اسم أبينا ،
ولا نكون مثل بني محولة ، يعنون بني عبد الله بن غطفان. قال : «بل أنتم بنو عبد
الله
الصفحه ٩٥ : .
وكذلك في الاخبار
عن الله تعالى وإضمار أسمائه في الاتصال والانفصال إذ قلت هو وأنت وإياك ورأيته
ورأيتك
الصفحه ٩٩ :
الله واحدا سميعا
بصيرا ، ومثله أصبح الذي يمثل باستيقظ ، وأمسى الممثل بنام.
وقد فسّر سيبويه
ما
الصفحه ٧ :
الناس بشيء من أقسامهم أقنع منهم بأوطانهم ، فلولا ما منّ الله تعالى به على طوائف
الأمم وعصائب الزّمر من
الصفحه ٨٩ : وضع له قبلها ، لأن
الدلالة لا تحتاج في كونها دلالة يجوز الاستطراق منها إلى مدلولها إلى المواضعة
وإنما
الصفحه ٢٢٥ : تختلف ، ولهذا قال الشاعر :
والدّهر بالإنسان
دوارى. والحين يصلح كلّ وقت طال أو قصر ، لأنّه اسم كلّ زمان
الصفحه ٢٩٩ : مزنة
طلع جانحا
فسيط لدى الأفق
من خنصر
قال : ويقال له
الأزميم إذا دفق. قال
الصفحه ٥٢٠ :
ثم خيل أصحابه كان
لجعفر بن أبي طالب فرس أنثى يسمّى سبحة يقال اسمها سمحة ، وكان عرقبها يوم استشهد
الصفحه ٢٤ :
وللقمر ، وافتراقهما ، وتساويهما ، وتباينهما ، ظهر من حكمة الله تعالى له إذا
تدبّره ، وردّ آخره على أوّله
الصفحه ٢٧ :
وهو في هذا الموضع
الانتباه من النوم والاضطراب من الدّعة ، وكما سمّى الله تعالى نوم الإنسان وفاة
الصفحه ٤٠٢ :
قال : أضلّ رجل ذودا له وأمة ، فخرج في طلبها فمر برجل من بني أسد يحلب ناقة فسأله
هل أحسست من ذود فيه
الصفحه ١٢ : له
فغدا علينا
جميعا نقصه وله
النّماء
ثم لم يرضوا
لأنفسهم بالاسم الواحد
الصفحه ١٨١ :
الاسم كما أنّ قولك : سحر كذلك وقد مضى القول فيه ، فإن نكّرته وجعلته شائعا صرفته
به وصرفته ، فقلت : مضى
الصفحه ٣٧٠ : ، يريد برئنا إليك من المشاقّة وكل معبود من
دون الله. وقام تعار : اسم جبل يريد الأبد.
وقوله : نعم إغفال