الصفحه ١٩٩ : هاهنا اسم وأصله : وحد وقد يكون صفة مثل قوله : بذي الجليل على مستأنس وحد.
ومعنى الواحد الذي لا ثاني له
الصفحه ٦٦ :
الآخرة ، ويجمد الماء في هذين الشّهرين ولذلك سموهما بهذا الاسم ، ويكون صيفهم في
شهر رمضان ، وشوال ، وسموا
الصفحه ١٩٠ : الدّهر وملوة ومليا. قال
الله تعالى : (وَاهْجُرْنِي
مَلِيًّا) [سورة مريم ،
الآية : ٤٦] ومضت ملاوة من
الصفحه ٢٨٦ : والله أعلم.
ويقال : رهقتنا
الشّمس إذا دنت. ومنه غلام مراهق : إذا دنا الاحتلام.
ويقال للسّيد وهو
مرهق
الصفحه ١٢٨ : هرمز
هو اسم الملك الذي يدبر أوّل يوم من الشّهر ، وبهمن اسم الملك الذي يدبر اليوم
الثّاني.
وكذلك
الصفحه ٥٤٢ :
الباب الثّاني والستون
في الكواكب الخنّس وفي هلال شهر رمضان
قال الله تعالى : (فَلا أُقْسِمُ
الصفحه ١٣٦ :
في ذلك مذهب الخليل الذي حكاه عنه مؤرج ، وهو أنّ النّوء اسم المطر الذي يكون مع
سقوط النّجم ، لأنّ
الصفحه ١٦٤ :
المراقبة ، لأنه يراقب بالطلوع غروب صاحبه. قال شعرا :
أحقّا عباد الله
أن لست لاقيا
الصفحه ٢٢٩ : ، وكذلك إذا قلت : قام زيد خلفا نصبته
على الظّرف عند البصريّين. والكوفيّون يقولون : تقديره تقدير الاسم الذي
الصفحه ٩٠ : :
الوجه الأول : اسم
على المسمّى به تعريفا لجنسه وللتميز بينه وبين ما خالفه وإن شاركه في التّسمية
غيره من
الصفحه ٣٢٦ : شآبيب.
ومثله النّجو
والجمع النّجاء والأرض المنضوحة وهي المجودة نضحت نضحا.
والغيث : اسم
للمطر كلّه
الصفحه ١٨٥ : ، حتّى
كأنّه لا افتقار فيه إلى غير هذا ، وقد ضمّن معنى ما كان مضافا إليه ويصير به
معرفة ، والاسم إذا
الصفحه ٢١٠ : الاسم ، كما قالت العرب : ذو يزه ، وذو كلاع ، فزادت ذو ليدل على
الاسم ، والمعنى صاحب هذا الاسم. قال
الصفحه ٢٥٨ :
الصّاقورة : وقال : هو اسم السّماء الثّانية في شعر أمية بن أبي الصّلت :
وبنى الإله
عليهم صاقورة
الصفحه ٩٧ : بأنه رقيب وحافظ؟ قلت :
قد جاء رعاك الله وحرسك وحاطك في دعاء المسلمين ومعانيها صحيحة ، لكن بناء اسم