الصفحه ٥٤ : يفيد التكلّف للشيء عن غير موجب له نحو
تخازر ، وتعارج ، وتساموا ، وتجاهلوا لكنّه بمعنى فعل وأصل البركة
الصفحه ٥٥ : إذ
دخولها فيما يجتذب وجوه الفساد إليها ، فتأمّل ما صنعه الله واخترعه في هذا الخلق
العظيم واقتف آثاره
الصفحه ٥٦ : : ٤] المعنى إنك إن أدمت النّظر ، واتبعت البصر تطلب العيب في حكمة الله
والفطور في صنعه رجعت من مطلوبك خاسر
الصفحه ٧١ : كثيرا هلكوا بتفويض التّدبير إلى النّجوم
ولإفراطهم في الأنواء قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «ما
الصفحه ١٠٣ : أن يخلق الله شيئا
إلّا في وقت ، ولا يفنى الوقت فيقع أفعال لا في أوقات ، لأنه لو فني الوقت لم يصح
تقدم
الصفحه ١٠٦ : بجسم ولا عرض ،
ثم قالوا : لا يجوز أن يخلق الله شيئا إلّا في وقت ولا يفنى الوقت ، فيقع أفعال لا
في أوقات
الصفحه ١١١ : المادة ، ورتّبوا معه الصورة ليكون جميع ذلك كالنّجار والخشب
والنّجارة والله تعالى يقول : (قُلْ أَإِنَّكُمْ
الصفحه ١١٦ : لا يستعمل ما
برح في الله تعالى لأنّه لا يقال : لم يبرح الله قادرا فلو كان لم يبرح بمعنى لم
يزل حتى لا
الصفحه ١٦٢ : له بارح : لأنه يبرح بالتّراب أي يذهب به ، وقيل أيضا : البارح
البين ، كما يقال برح الخفاء إذا بان بما
الصفحه ١٧٥ : ، قال الله تعالى : (تُؤْتِي أُكُلَها كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ
رَبِّها) [سورة إبراهيم ،
الآية : ٢٥] وحكى ثعلب
الصفحه ١٩٤ : ، والانتشار التّصرف. وقال في موضع
آخر : (قُلْ أَرَأَيْتُمْ
إِنْ جَعَلَ اللهُ عَلَيْكُمُ النَّهارَ سَرْمَداً
الصفحه ٢٢٣ : :
__________________
(١) في القاموس في
فصل الخاء المعجمة مع التاء المثناة في (الخت) والختيت الخسيس والنّاقص والله أعلم
ـ الحسن
الصفحه ٢٨١ :
يقال : أمد الخصب
قريب على النّعال. قال : وسأل الحجّاج بن يوسف الحسن عن أشياء ، فأجابه ثم قال له
الصفحه ٢٩٥ :
وتكلّم فلان قبلا
، إذا تكلّم بكلام لم يكن قد استعد له.
ويقال : سلخت
الشّهر سلخا وسلوخا وسلخ هو
الصفحه ٣٠٤ :
ماء سماء في
صفاء من صخر
أظلّه الله بعيض
السدر
فهو
شفاء من غليل الصّدر