الصفحه ٤٥٤ : الهجاء
إذا لا يقوم ولا
يقعد
قال محمد بن عبد
الله بن ظاهر :
يا جبل
الصفحه ٤٥٧ : الوادي البقل
ولا تحملت له
صنيعة
يشملني مرفقها
فيمن شمل
إلّا بتحميل
الصفحه ٤٦٤ :
الباب الحادي والخمسون
في ذكر التّاريخ
وابتدائه والسّبب الموجب له ، وما كانت العرب عليه لدى
الصفحه ٤٧١ :
الإسلام : مالك بن
ريب المازني ـ وعبيد الله بن الحر الجعفي ـ وعبد الله بن سبرة الجرشي ـ وعبد الله
الصفحه ٥١٤ :
واعلم أنّ الذي لا
غنى لمؤمن عنه ولا يتم إيمانه إلا به هو : العلم بأنّ الله ليس بناسخ مديحه ، ولا
الصفحه ٥٢٨ :
من قبل الطّهر
وقد لاح للصّباح
بشير
وقال الرّاعي :
وما أمّ عبد
الله
الصفحه ٥٤٤ : النّهار ، وقبل انقضائه كلّه وهذا لا يقوله أحد.
وإذا كان الأمر على هذا فأذن الله تعالى في الطّلاق بقوله
الصفحه ٥٥١ : بعده ، ثم المرفق كويكب صغير يقال له : إبرة
المرفق ، وهنالك أيضا المابض.
أما ابرة المرفق
من الإنسان
الصفحه ١٥ :
المنهية من القرآن على نعم الله تعالى على خلقه في آناء اللّيل والنّهار ، وبيان
النّسيء ، وفي ذكر أخبار
الصفحه ٣٤ : أراد الله تعالى أن يخلقها ويخلق أضعافا كثيرة معها لفعله ، وهو
عليها قادر لكنه جعلها في ستة أيام ليعتبر
الصفحه ٣٩ : تستدل منها على الخصب والجدب ،
ويعتمد منها على ما تبنى أمورهم عليه في الظن والإقامة ذكّرهم الله تعالى
الصفحه ٤٢ : ومن المآرب والهموم على اختلاف المعتقدات فيها.
وقيل : بل المراد بها فرق القرآن لأنّ الله تعالى أنزله
الصفحه ٤٨ : لِعِدَّتِهِنَ) [سورة الطلاق ،
الآية : ١] والعدة هاهنا ظرف للطّلاق وبمنزلة وقت له لا علة ولا سبب ، كما لم يكن
الصفحه ٤٩ : .
وهذا الأمر اختص
به النّبي صلىاللهعليهوآلهوسلم تفضيلا له على جميع الخلق. ومعنى نافلة لك عطاء لك
الصفحه ٥٠ : بشارة
من الله للمؤمنين بأنه سيعلي كعبهم ، وينفذ كلمتهم كما قال : (بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى