الصفحه ٥١ : لأنّ الفرائض التي
يفرضها الله على عباده ليس يجعل الأمر فيها إليهم فينقصوا ما شاءوا ، ويزيدوا فيها
ما شا
الصفحه ٦٥ : . والشهب جمع شهاب ، وهو النّار ولو لا فعل
الله تعالى ذلك لكان الوحي إلى النّبي يتخلّله الفساد ، بما يكون من
الصفحه ٧٢ :
يكون ، وإن كان
الله تعالى يأتي به إذا شاء لو لا ذلك ما عرفوا وقت حرث ولا بذر ولا ركوب بحر ولا
بر
الصفحه ١٠٥ :
معه ، وإنّ وقته هذا هو المراد فقط ، ولسنا نريد أنه حدث معه شيء سمّي زمانا له ،
أو سبقه أو احتاج في
الصفحه ١١٢ : مشبه لها والحوادث غير مشبهة له.
ثم دلّ خلقه
للأجسام أنه قادر حيّ كما دلّت أفعال الأجسام في الشّاهد
الصفحه ١٣٣ : الله نوءها ألا طلّقت نفسها ثلاثا. ليس هذا منه
دعاء عليها أن لا تمطر ، إنّما هو على الكلام المنقول. ومما
الصفحه ١٦٥ : ، حلّت العمرة
لمن اعتمر. فلمّا اعتمر رسول الله صلىاللهعليهوسلم في أشهر الحج دخلت العمرة في الحج ، أي
الصفحه ٢٣٨ : القمراء. وقال أحمد بن يحيى :
إنمّا سمّي القمر (ساهورا) لأنه يخسف بالسّاهرة ، والسّاهرة الأرض ، قال الله
الصفحه ٢٨٧ : ، الآية
: ١١٩] بيان ضحيت من ضحوت لأنّ قوله : تضحى يجوز أن يكون مستقبل ضحا. وقد قال قائل
:
ضحيت له
الصفحه ٣٦٧ : ، قال : نعم أصلح الله الأمير أخصب النّاس فكان السمن
والزبّد واللّبن فلا توقد نار يختبز بها. فأمّا تشكّي
الصفحه ٣٧٤ : الصّنائع ، فغيّر بذلك أربعين حجة وسبعا ، لا
تروعه حادثة ولا يعتن له عاتنة ، ولا تعرض له هاتنة.
ثم كشّرت
الصفحه ٤٠٥ : له ربيعة بن نصر ، وكان قبل ملكه باليمن ملك
تبّع الأول ثم كان بعد تبع شمر بن عش بن ياسر بن ينعم الذي
الصفحه ٤٠٩ : أولاد
علّات فمن علموا
أن قد أقلّ
فمحقور ومهجور
وهم بنو أمّ من
رأوا له نشبا
الصفحه ٤٢٠ : الهداية بالنّجوم الصّراريون والأعراب وقد ذكره الله تعالى في جملة ما
عدّد من نعمه على خلقه فقال : (جَعَلَ
الصفحه ٤٤٧ : الصّبح
عند الفجر حين بدت
أو في المساء
إذا ما استعرض الشّفق
له بدائع حمر