الصفحه ٥٧ : ذكره الله ممتنا به في جملة
ما عدّده من صنوف النّعم ، ووجوه القسم في الأولى والآخرة.
والجواب إن الله
الصفحه ٦٠ : ، والمراد إنّ الله يمسكه ، وتسكين الأجسام الثقال بغير دعامة ولا علاقة
فعل من لا شبيه له ولا نظير ، فهو
الصفحه ٨٦ : يدلّه الله بدليل آخر.
فإن قال قائل :
كيف يصحّ أن يكون انقضاض الكواكب رجما للشيّاطين ولا يخلو من أن
الصفحه ٩٢ : المحدث بأنه موجود وحي وقادر وعالم
وسميع وبصير وما جرى مجراها ، ولذلك رسمت بصفات التّوحيد لمّا توحّد الله
الصفحه ١٠٨ : ما يضطر السّامع إلى العلم بالمخبر به كالخبر عن البلدان والأمصار ، وقد
علمنا أنه لا يجوز أن نعلم الله
الصفحه ١١٠ : انتهاء ، بل هي قارة أزلية.
ألا ترى أنّ
المتوهّم لعدم الزّمان لم يخلص له وهمه إلا إذا ثبت مدة لا زمان
الصفحه ١٦٩ :
شعبة عن سيار عن
الشّعبي قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا ذبح إلّا بعد التّشريق» فقال
الصفحه ١٧٤ : ، وإنّما تأويله والله أعلم
: أنّ الجنة لا ليل فيها يفضي إلى نهار ، ولا نهار يتّصل بليل ، ولا شمس ، ولا قمر
الصفحه ١٩ :
الباب الأول
اعلم أنّ الله
تعالى عظّم شأن القرآن ، وفصل بيانه بالنّظم العجيب والتّأليف الرّصيف
الصفحه ٦٨ : أنّ
الكناني كان يقال له : نعيم بن ثعلبة ، وكان رئيس الموسم في الجاهلية فيقوم إذا
أرادوا الصّدر عن منى
الصفحه ٨٣ :
ومعناه نفي ، والمراد
لا منشئ إلا الله. ثم قال تعالى في موضع آخر : (فَتَبارَكَ اللهُ
أَحْسَنُ
الصفحه ٨٤ : : ١٠٦] إلى (وَاتَّقُوا اللهَ
وَاسْمَعُوا) [سورة التغابن ،
الآية : ١٦].
ومنها أن يروى في
تفسير الآية عن
الصفحه ٩١ : بين الحقيقة والمجاز ، وسنبيّن كيفية وضعها واستمرارها
أو انقطاعها في البابين إن شاء الله تعالى.
فصل
الصفحه ٤١٢ : كان
امتلكتهم صرفة من قبل الله تعالى تمنعهم فيما يأتونه من ادّعاء نزول الوحي عليه.
فإن قيل : بما ذا
الصفحه ٥٤٩ : فيها. ومن كواكبها كوكب هو أنورها يقال له : منير الفكة والأوائل من المنجمين
سمّوا الفكة الإكليل الشّمالي