الصفحه ٦٣ : وقت حتى
إنّ عصيرها إذا اعتصر يقرب من أن يشرق وإن لم تمسه نار ، ثم قال : (نُورٌ عَلى نُور) [سورة النور
الصفحه ٦٤ : كَظُلُماتٍ فِي
بَحْرٍ لُجِّيٍ) الآية ، فكما ضرب للهدى المثل بالنّور على ذلك الحدّ من
التأكيد ضرب للكفر مثله
الصفحه ١٠ : الاعتناء في أسنى الذرى.
فحينئذ أطلع الله
على ضميري نور الأستاذ النفيس أبي علي إسماعيل بن أحمد أدام الله
الصفحه ٣٨٩ : مِنْ
ماءٍ فَمِنْهُمْ مَنْ يَمْشِي عَلى بَطْنِهِ) [سورة النّور ،
الآية : ٤٥] الآية. وقال تعالى
الصفحه ٤٤٨ :
وحتّى رأينا
الطّير في جنباتها
تكاد أكفّ
الغانيات تصيدها
وحتّى اكتست من
كل نور
الصفحه ٣٤٨ :
كما قتلن
بالنّبت العهاد المجوّز
ويقال : أزهر
النّبت إذا ظهرت زهرته وزهر وهو ألوان نوره
الصفحه ٣٤٣ : على رفق ، لذلك قال عدي : ويزجي بعد الهذين جهة شمال كما يزجي الكسير. لأنّ
الكسير يرفق به. والرّكام
الصفحه ٣٤٧ :
وكذلك الثّجر
والواحدة ثجرة فإذا نهض حتى يملأ أفواه المال فهو جميم ، أخذ من الجمة على
التّشبيه.
فإذا
الصفحه ٩ : الجلد عند المذاق يسرح في البدن نورها
، وفي القلب سرورها ، مع ذكاء العرق وصحّة الجوهر إن عرشت على عمد
الصفحه ٣٤٢ : والكواكب المنيرة فيها سطع نورها في الهواء. ثم عطف ذلك
النّور راجعا من الهواء على البخار الرّطب فترى تلك
الصفحه ١٢٢ :
بمسير القمر فمستهلّه جنح العشاء وطلوعه تحت البيات. فلولا أنّ نوره ونور الشّمس
يجلوان الهواء لكان الظّلام
الصفحه ٩٧ : قيل : فهل
يجري التهاتف والتّهكم مجرى السخرية فتجيزه عليه اتساعا؟ قلت : لا يجوز ذلك ؛ لأن
المجاز لا
الصفحه ١٠٦ : لأنه لو فني الوقت لم يصح تقدّم بعضها على بعض ولا تأخّر بعضها عن بعض ،
ولم يتبيّن ذلك فيها ، وهذا محال
الصفحه ٥٠٢ : ألوفا بعده
ألوف
يعني بالرّديف
النّجوم التي تتعاقب ، يقول : يعاقبها على مرّ الدّهور لا يبقي
الصفحه ٤٣٣ : باب النّور بالظّلمة قال :
بدا لي كملتاح
الجناحين والدّجى
مطم وباب النّور