الصفحه ٥٤ : البقاء
والزّيادة ، وكذلك لفظة تعالى في صفة الله ، فهي بمعنى علا ومثله لعلا وتكبّر
بمعنى كبر وعلا ، وهذا
الصفحه ١٠٠ : فقول القائل تعلى وتعالى وعلا بمعنى واحد قال : (تعلّى الذي
في متنه وتحدّرا) بمعنى علا وحدر وقال شعرا
الصفحه ٢٠٩ :
وإنّما سمّي به
لتركهم الحرب حتى لا يسمع فيه صلصلة حديد.
ويسمّى شعبان (وعلا)
بكسر العين والجمع أوعال
الصفحه ٤٣ :
يريد أنّ أباك
خويلد ، فزاد قوله : حي ، وقوله تعالى : (عَمَّا يَقُولُونَ) الظّالمون بمعنى علا ، والمعنى
الصفحه ١٣٣ : أغرقها
وقد علا اللّيل
عنها فهو منكشف
تهلهل اللّيل لم
يلحق بظلمته
الصفحه ١٦٨ : خشف بالعلاية مشدن. مثله وليس قبل واحد منهما ما يوجب القلب ، لكنهم يفعلون
ذلك كثيرا في الأعلام وما يجري
الصفحه ١٧٤ :
علا زيدنا يوم
النّقا رأس زيدكم
بأبيض من ظامي
الحد يديمان
فإن
الصفحه ١٨٤ : قوابل وقباقب للعام الثّالث ،
ومقبقب للعام الرّابع. قال : وكان أبو عمرو بن العلاء يعرف مقبقبا في العام
الصفحه ١٨٧ : غيره بمذ ثم صغرته لقلت منيذ ، فرددت ما
ذهب فإنما هو بمنزلة لد ولدن ومن عل ومن علا وآتيك غدا وغدوّا
الصفحه ١٩٨ : الغبار ، فشبّه ذلك بالدّخان ، ومن
مجازهم واتّساعهم : ارتفع له دخان إلى السّماء هذا لبشر وذلك إذا علا.
الصفحه ٢٢٧ : ـ وجمادى الآخرة حنين ـ ورجب الأصم ـ وشعبان عاذلا ـ ورمضان
عاذلا ـ وشوّال وعلا ـ وذو القعدة ورنة ـ وذو الحجة
الصفحه ٢٣٩ : فار الظّلام إذا علا وارتفع. أبو عبيدة : أتيته ملس الظّلام أي حين يختلط
الظّلام بالأرض ، وذلك عند صلاة
الصفحه ٢٤١ : الأصمعيّ عن
أبي عمرو بن العلاء قال : ليس في كلام العرب : أتانا سحرا إنّما يقولون : أتانا
بسحر. ويقول : جئتك
الصفحه ٢٤٨ :
أراد أنّها حملت
أوّل حملها. ويقال : أتانا بعد ما متع النّهار الأكبر ، يريد بعد ما علا النّهار
الصفحه ٢٥٥ : سماء البيت يذكّر ويؤنّث ، وكان أبو
عمرو بن العلاء يقول : السّماء سقف البيت يذكر وينشد لذي الرّمة