الصفحه ٤٢ : بأنّ المراد بالمس الطّلب لا غير ، وقد أحكمت القول في هذا: في (شرح الحماسة)
، وقال بعض النّظار : قوله
الصفحه ١٥٥ :
اعلم أنّه قد مرّ
القول في شرح جوانب هذه الآي بما تقدّم في الباب الأوّل من هذا الكتاب وبقي تحديد
الصفحه ٤١٦ :
الباب الرابع والأربعون
في ذكر ما أبهم من
الأوقات حتى لا يتبيّن للسّامع حاله وما شرح منها
اعلم
الصفحه ١٨٢ : أصله هو الّذي يدل على مخالفته لباب خازباز
وخمسة عشر وأخواته. وقد قال قطرب في أمس : إذا جعلته نكرة فإنه
الصفحه ١٧ : الأوقات حتى لا يبين للسّامع وما شرح منه.
مه : في الاهتداء
بالنّجوم وجودة استدلال العرب بها وإصابتهم في
الصفحه ٥٦٣ : امر المجرة وشرح بعض أحوالها....................................... ٢٦٠
الباب الثاني والعشرون في برد
الصفحه ٥٦٤ : ابهم من
الأوقات حتى لا يتبين للسامع حاله وما شرح منها ٤١٦
الباب الخامس والأربعون في الاهتداء
بالنجوم
الصفحه ٦٤ :
أوصافه على ذلك قول الأعشى ، وهو يهول أمره ويعظمه فيما قاساه في الغزل حتى بلي
فيه بما لا مزيد على شأنه
الصفحه ١٢٥ : وقت انتظار ما في بطون الحاملات ، فجعلوا الشّتاء ذكرا
والصّيف أنثى. وهذا شرح ما رماه الشّاعر في قوله
الصفحه ٢٤ : : ١٢]. ثم فكّر في تميز أحدهما عن الآخر باختلاف حالهما في النّور ، والظّلمة
، والظّهور والغيبة ، ولما ذا
الصفحه ٨ : الأرباب بعد التقادي في البلاد لذلك قال الشاعر :
فألقت عصاها
واستقرّت بها النّوى
الصفحه ١٠٦ :
تعالى العادة به
فيه من حدوث حر وبرد ، وجزر ومد ، وتبدّل خصب وجدب ، ورخاء عيش وبؤس ، ومن ظهور
نبات
الصفحه ١١٢ : مشبه لها والحوادث غير مشبهة له.
ثم دلّ خلقه
للأجسام أنه قادر حيّ كما دلّت أفعال الأجسام في الشّاهد
الصفحه ١٠١ : تأتيا بأسمائها إلى أن نتمكن من شرح جملها وتفاصيلها ،
ونأتي على حقها وحقيقتها ويندس في أثنائها الكثير من
الصفحه ٢٦٠ : ،
وكلا المذهبين صحيح.
فصل
في بيان أمر المجرّة وشرح بعض أحوالها وفي السّماء مجرّتها.
وجاء في الأثر