الصفحه ٣٠٠ :
ويقال : وجه مسلم
إذا امتلأ نورا واستكمل حسنا ، وقال بعضهم : يقال كذلك طفاوة القمر.
فصل في أسما
الصفحه ٣٤٠ :
فيسمع له صوت
وقرقعة ، فعلى قدر كيفية السّحاب وكيفية البخار الحار اليابس المختنق فيه ، يكون
ذلك
الصفحه ٣٤٢ :
ترى. وعلّة هذه الدّارات كلّها واحدة وذلك أنّ البخار الرّطب إذا كثر في الجو
وأشرقت الشّمس أو القمر
الصفحه ٤١٨ :
(لأنّ العيّوق والنّجم) يكونان كما
وصف ، إذا توسّطا السماء وتوسطهما السّماء آخر اللّيل إنّما يكون في
الصفحه ٤٨٣ :
الباب الثالث والخمسون
في انقلاب طبائع
الأزمنة وثباتها ، وامتزاجها والاستكمال والامتحاق وأزمان
الصفحه ٥٠١ :
الشّمس تغالب في البكاء النّجوم والقمر فتغلبها وأفعال المبالغة تجيء في الماضي
على فاعلته أفعله بضم العين
الصفحه ٥٣٤ :
لأنّ ظاهر هذا
الكلام يقتضي أنّهم كانوا إذا شكوا سلامة رميهم رقوا نبالهم برقية ، ونفثوا فيها
نفث
الصفحه ٧ :
شاعرهم :
وكنت فيه كممطور
ببلدته
فسر إن جمع
الأوطان والمطرا
وقد قيل : ليس
الصفحه ٢٢ :
لانقضاء وقت
عادتها في الطلوع والأفول.
ب ـ أن يكون
المراد بالمستقر وقوفها عنده تعالى يوم القيامة
الصفحه ٣١ :
أطلق سبّح في وجوه
سوى هذا.
منها الصلاة
النّافلة يشهد لهذا قوله تعالى : (فَلَوْ لا أَنَّهُ
كانَ
الصفحه ٥٢ : الحدث لا الفاعل فيكون كاللاغية في قوله تعالى : (لا تَسْمَعُ فِيها لاغِيَةً) [سورة الغاشية ، الآية : ١١
الصفحه ٧٣ : ، ورغبوا في السّفاهة ، فتأمّل ما ذكرته فإنه واضح.
فإن قيل : إذا كان
القول في قضايا النّجوم على ما ذكرته
الصفحه ٨١ : : (وَلَوْ أَنَّ ما فِي
الْأَرْضِ مِنْ شَجَرَةٍ أَقْلامٌ) [سورة لقمان ،
الآية : ٢٧] الآية ، وهذا لأنّ العبد
الصفحه ٨٢ :
وحكى عن النّظام
أنه قال القرآن كلّه أو بعضه جاء على كلام العامّة في أمثالهم إياك أعني فاسمعي يا
الصفحه ٩٥ :
والتأنيث ، فأجروا
ما لا يصح وصفه بالتّذكير الحقيقي ولا التأنيث الحقيقي مجرى غيره في العبارة