الصفحه ٩٠ :
القسم الثالث :
وضع تعريفا لآحاد جمل الأجناس المختلفة المشتركة في باب التّعلق بغيرها على وجه
واحد
الصفحه ٢٢٩ : على أنّ قول القائل : خلفك وقدّامك وما أشبههما من الأماكن العامة ظروف
في الإضافة ، واختلفوا فيها إذا
الصفحه ٣٨ :
المائدة ، الآية :
٣] أي سهّلته عليه ودمثته. وأما التأنيث في قال لها وقالتا فللفظ السّماء والأرض
الصفحه ٨٧ : ء في معرفته ، فوجب بهذا أن لا يعرف الله إلّا بدلالة المشاهدة ، وكذلك حدوث
الأجسام ، ولسنا نريد باستشهاد
الصفحه ١٠٤ : ،
وأجزاء الحركة المستديرة إذا توهّمت لم تكن حركة مستديرة ، ولأنّ الحركة في
المتحرّك وفي المكان الذي يتحرّك
الصفحه ١٠٥ :
كنّا نعرفه ونألفه
ونشاهده ونتصرّف فيه ، وإذا كان الأمر على ما ذكرنا وحصل من الحكيم التّوقيت على
ما
الصفحه ١٢١ :
تخيرت في وقت خلق
الله تعالى الأفلاك ، والرّوم تجعل ابتداء سنتها من الخريف ، وهو زمان الاعتدال
الصفحه ١٢٣ :
وكما ندب المتعبد
إلى التقرب فيه إليه. وقال الله تعالى للنبي صلىاللهعليهوسلم : (وَمِنَ اللَّيْلِ
الصفحه ٣ : فهو كتاب جامع شامل الموضوعات لها من الأهمية
شأن كبير في معرفة علوم زاد الاهتمام بها في الماضي كثيرا
الصفحه ١٧٥ :
فإن قيل : إنّ ضحى
إذا أريد به ضحى يومه مثل عتمة ، وقد دخله لام التّعريف في قوله : أبصرته في
الضّحى
الصفحه ٢٦١ : أدق ، ومواضع أعرض فهي راجعة في خاصتها إلى الاستدارة وأكشف قناعها وأوسعها
هو ما بين شولة العقرب فإلى
الصفحه ٤٨٥ :
الشّمس بمنزلة
ونصف ويرى عظيما فيدخل تلك المنزلة في مسيره حتى يستتر في ثمان وعشرين ونصف ،
فيكون
الصفحه ٢١ :
يمانع ، فقوله في
الفصل الأول : بالحق ـ أي بما وجب في الحكمة وحسن فيها. وقوله في الفصل الثّاني
قوله
الصفحه ٥٥ :
بين السّماوات
تقاربا ، وتباعدا ، وأن التي هي فوق هذه ليست بالدّنيا منه ، قوله تعالى : (ما تَرى فِي
الصفحه ٥٨ : : ٦٧] إلى (وَنَذَرُ
الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا) [سورة مريم ،
الآية : ٧٢] فعلى هذا الذي بنينا الكلام